وسمعت أنا بعد ذلك من عم أبى علي بن سليمان. ومن خال أبى محمد بن جعفر الرزاز (2) وعن أحمد بن إدريس القمي (3) وأحمد بن محمد العاصمي (4) وجعفر بن محمد بن مالك الفزاري البزاز (5)، وكان كالذي رباني، لان جدي محمد بن سليمان حين أخرجني من الكتاب جعلني في البزازين عند ابن عمه الحسين بن علي بن مالك وكان أحد فقهاء الشيعة وزهادهم، وظهر بعد موته (بعد ذلك خ)
____________________
ذكر الحميري في غير هذه الرسالة أيضا تبعا للمتن. ثم انى لم أحضر لأبي غالب رواية عن الحميري ولعله ترك الرواية عنه مع سماعه لصغر سنه عند سماعه. (1) يأتي من الماتن ذكر طريقه إلى هذا الكتاب.
(2) قد أكثر الماتن الرواية عنهما كما تقدم وتأتي جملة منها.
(3) كان أحمد بن إدريس أبو على الأشعري القمي ثقة فقيها في أصحابنا كثير الحديث، صحيح الرواية، مات بالقرعاء، سنة ست وثلثمائة، ذكره النجاشي. و كان من مشايخ الكليني.
(4) كان ثقة في الحديث وسالم الجنبة، وسكن بغداد، روى عن شيوخ الكوفيين ذكره الشيخ، وتقدم ذكر رواية الماتن عن أحمد بن محمد العاصمي كتاب الحسن بن الجهم ص 8.
(5) قد تعجب النجاشي من رواية أبى غالب الزراري الشيخ الجليل الثقة عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري لأنه كان ضعيفا في الحديث. ذكره في ترجمته، قلت قد حققنا القول في جعفر بن محمد الفزاري وفي رواية أبى غالب عنه في تهذيب المقال.
(2) قد أكثر الماتن الرواية عنهما كما تقدم وتأتي جملة منها.
(3) كان أحمد بن إدريس أبو على الأشعري القمي ثقة فقيها في أصحابنا كثير الحديث، صحيح الرواية، مات بالقرعاء، سنة ست وثلثمائة، ذكره النجاشي. و كان من مشايخ الكليني.
(4) كان ثقة في الحديث وسالم الجنبة، وسكن بغداد، روى عن شيوخ الكوفيين ذكره الشيخ، وتقدم ذكر رواية الماتن عن أحمد بن محمد العاصمي كتاب الحسن بن الجهم ص 8.
(5) قد تعجب النجاشي من رواية أبى غالب الزراري الشيخ الجليل الثقة عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري لأنه كان ضعيفا في الحديث. ذكره في ترجمته، قلت قد حققنا القول في جعفر بن محمد الفزاري وفي رواية أبى غالب عنه في تهذيب المقال.