____________________
عن الرضا عليه السلام 75 حديثا فيه مدح زرارة ومكانته عند الامام وعند الشيعة وقال عبد الله بن بكير في حقه: والله لئن كان عبيد بن زرارة صادق الحديث.
(1) قد أوردنا ما وفقنا عليه مما دل على ذلك وما دل على فضائله في (اخبار الرواة).
(2) فيه مدح آل أعين. وسيأتي منه مدح آخر لهم فانتظر.
(3) يدل على أن كتب الحديث من أهم مصادر تراجم رواته كما حققنا ذلك في كتابنا (مصادر تراجم الرواة) (4) يدل على أن من طرق معرفة أحول الرواة الرجوع إلى رواة الحديث و مشايخ الإجازة فإنهم يعرفونهم خلفا عن سلف وتتبعا في كتب الحديث وبهذين الطريقين وغيرهما يثبت الاتصال بين أصحاب الجرح والتعديل من أصحابنا وبين الرواة ومن عاصرهم فلا تكون اخبارهم عنها اجتهادات غير مستنده إلى شهادة أو رواية كما توهمه بعض من عاصرناه من الأعاظم.
(5) ذكره المفيد ره من الفقهاء الاعلام والرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم.
وقد عده أبو عمرو الكشي في رجاله ص 221 من أجلة العلماء الفقهاء، ومن فقهاء أصحابنا من الفطحية، كما أنه ره قد عده في ص 239 في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام من الستة من احداث أصحاب عليه السلام وممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه.
وقد دلت روايات على فقاهة عبد الله بن بكير وعلى ذكر آرائه في الفقه
(1) قد أوردنا ما وفقنا عليه مما دل على ذلك وما دل على فضائله في (اخبار الرواة).
(2) فيه مدح آل أعين. وسيأتي منه مدح آخر لهم فانتظر.
(3) يدل على أن كتب الحديث من أهم مصادر تراجم رواته كما حققنا ذلك في كتابنا (مصادر تراجم الرواة) (4) يدل على أن من طرق معرفة أحول الرواة الرجوع إلى رواة الحديث و مشايخ الإجازة فإنهم يعرفونهم خلفا عن سلف وتتبعا في كتب الحديث وبهذين الطريقين وغيرهما يثبت الاتصال بين أصحاب الجرح والتعديل من أصحابنا وبين الرواة ومن عاصرهم فلا تكون اخبارهم عنها اجتهادات غير مستنده إلى شهادة أو رواية كما توهمه بعض من عاصرناه من الأعاظم.
(5) ذكره المفيد ره من الفقهاء الاعلام والرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم.
وقد عده أبو عمرو الكشي في رجاله ص 221 من أجلة العلماء الفقهاء، ومن فقهاء أصحابنا من الفطحية، كما أنه ره قد عده في ص 239 في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام من الستة من احداث أصحاب عليه السلام وممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون، وأقروا لهم بالفقه.
وقد دلت روايات على فقاهة عبد الله بن بكير وعلى ذكر آرائه في الفقه