بنى عبد الرحمان فذلك ستة أنفس.
وولد عبد الله بن بكير (2) رحبان، وكان اسمه: محمد. والحسن (الحسين - خ) وعليا بنى عبد الله بن بكير. قال أبو طالب: وسقط بقية النسب من كتاب أبى جعفر بن الصباح (3).
وكان زرارة يكنى أبا على (4) وذكره (ه - خ) الجاحظ (5) (زرارة خ -) في كتاب الحيوان:
(وأورد عنه شعرا - خ -) وروى عنه نسبه إليه في ذكر المهدى وروى له أيضا شعرا في كتاب النساء وذكر له بيتا في كتاب العرجان الاشراف ولا أدري صدق الجاحظ في ذلك أم لا وقال في كتاب الحيوان: قال زرارة بن أعين مولى بنى أسعد بن هام، وكان رئيس التميمة (التسمية - خ).
____________________
(1) لم أحضر له ولا لسائر إخوته ترجمة ولا رواية.
(2) تقدمت ترجمته ص 6. ولم أحضر لولده ترجمة ولا رواية.
(3) يظهر من ذلك أن محمد بن الحسن بن علي بن صباح بن سلام أبى جعفر المدائني شيخ أبى طالب الأنباري كان من مصنفي أصحابنا في تراجم الرواة بل إن كتابه كان من أحد مصادر التراجم. ذكرناه في كتابنا (مصادر تراجم الرواة) (4) وكناه النجاشي والشيخ، والكشي، بأبي الحسن. وتفصيل ذلك في ترجمته في الشرح على رجال النجاشي وغيره من كتبنا الرجالية.
(5) ذكر الجاحظ العثماني المعاند لأحد رواة الشيعة مع شدة نصبه إمارة على جلالته بين الطوائف، وأصحاب المذاهب، ثم إن جلالة زرارة وعظم شأنه عند الأئمة عليهم السلام وفى أصحابهم ورواة الحديث ومشايخهم مما فصلنا القول فيها في كتبنا في اخبار الرواة وتراجمهم ومصنفاتهم مما يطول بذكره في المقام وسيأتي ذكر بعض أحواله تبعا للمتن وتقدم أيضا ص 3.
(2) تقدمت ترجمته ص 6. ولم أحضر لولده ترجمة ولا رواية.
(3) يظهر من ذلك أن محمد بن الحسن بن علي بن صباح بن سلام أبى جعفر المدائني شيخ أبى طالب الأنباري كان من مصنفي أصحابنا في تراجم الرواة بل إن كتابه كان من أحد مصادر التراجم. ذكرناه في كتابنا (مصادر تراجم الرواة) (4) وكناه النجاشي والشيخ، والكشي، بأبي الحسن. وتفصيل ذلك في ترجمته في الشرح على رجال النجاشي وغيره من كتبنا الرجالية.
(5) ذكر الجاحظ العثماني المعاند لأحد رواة الشيعة مع شدة نصبه إمارة على جلالته بين الطوائف، وأصحاب المذاهب، ثم إن جلالة زرارة وعظم شأنه عند الأئمة عليهم السلام وفى أصحابهم ورواة الحديث ومشايخهم مما فصلنا القول فيها في كتبنا في اخبار الرواة وتراجمهم ومصنفاتهم مما يطول بذكره في المقام وسيأتي ذكر بعض أحواله تبعا للمتن وتقدم أيضا ص 3.