خاتم النبيين و رسول رب العالمين و على آله و أزواجه الطيبين، و رضي الله عن أصحابه الكرام الخيرة المنتجبين، و ذلك عقب جمادى الآخرة سنة أربع و عشرين و سبعمائة على يد العبد المقصر محمد بن بكر بن عمر المعروف بناصر الدين المقنع غفر الله له و لمن قرأه و لجميع المسلمين آمين.
(٣٤)