تفسير القرآن - عبد الرزاق الصنعاني - ج ١ - الصفحة ١٨٩
عبد الرزاق قال أنا معمر عن الحسن في قوله تعالى وابتغوا إليه الوسيلة قال القربة عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال حدثنا رجل من مزينة ونحن جلوس عند ابن المسيب عن أبي هريرة قال زنى رجل من اليهود وامرأة فقال بعضهم لبعض اذهبوا بنا إلى النبي فإنه نبي بعث بتخفيف فإن أفتانا بفتيا دون الرجم قبلناها واحتججنا بها عند الله وقلنا فتيا نبي من أنبيائك فقال فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس في المسجد في أصحابه فقالوا يا أبا القاسم ما ترى في رجل وامرأة منهم زنيا فلم يكلمهم كلمة حتى أتى بيت مدراسهم فقام على الباب فقال أنشدكم بالله الذي أنزل التوراة على موسى بن عمران ما تجدون في التوراة على من زنا إذا أحصن قالوا يحمم ويجبه قال والتجبية أن يحمل الزانيان على حمار وتقابل أقفيتهما ويطاف بهما قال وسكت شاب منهم فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم سكت ألظ به النشيدة فقال اللهم إذ نشدتنا فإنا نجد في التوراة الرجم فقال النبي صلى الله عليه وسلم فما أول ما ارتخصتم أمر الله قال زنى رجل ذو قرابة من ملك من ملوكنا فأخر عنه الرجم ثم زنى رجل آخر في أثرة من الناس فأراد
(١٨٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 5
2 ترجمة الامام عبد الرزاق الصنعاني 7
3 نسبة التفسير إلى مؤلفه الامام عبد الرزاق الصنعاني 28
4 تفسير الامام عبد الرزاق والإسرائيليات 31
5 وصف المخطوطة 32
6 عملي في التحقيق 35
7 تفسير سورة الفاتحة (4) مالك يوم الدين 37
8 (7) غير المغضوب عليهم ولا الضالين 37
9 تفسير سورة البقرة (1) ألم 39
10 (2) لا ريب فيه 39
11 (8) ومن الناس من يقول آمنا بالله 39
12 (14) وإذا خلو إلى شياطينهم 39
13 (17) مثلهم كمثل الذي استوقد نارا 39
14 (19) أو كصيب... فيه ظلمات ورعد وبرق.. حذر الموت 39
15 (20) يكاد البرق يخطف أبصارهم. وإذا أظلم عليهم قاموا 40
16 (24) وقودها الناس والحجارة 40
17 (25) وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواج مطهرة 40
18 (26) إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا 41
19 (29) هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا 42
20 (30) أتجعل فيها من يفسد فيها 42
21 (31) وعلم آدم الأسماء كلها 42
22 (33) وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون 43
23 (35) يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة 43
24 (44) أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم 44
25 (48) لا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل 45
26 (50) وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون 45
27 (55) فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون 46
28 (56) ثم بعثناكم من بعد موتكم 46
29 (57) وأنزلنا عليكم المن والسلوى 46
30 (58) ادخلوا هذه القرية.. وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة 46
31 (59) رجزا من السماء 46
32 (60) قد علم كل أناس مشربهم 46
33 (61) لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض... وضربت عليهم الذلة 47
34 (63) وإذا أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور 47
35 (65) ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت.. خاسئين 47
36 (66) فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة 48
37 (68) ادع لنا ربك يبين لنا ما هي 48
38 (69) قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها 48
39 (71) لا شية فيها.. فذبحوها وما كادوا يفعلون 49
40 (74) ثم قست قلوبهم من بعد ذلك 50
41 (76) أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به 50
42 (78) ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني 50
43 (79) فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم 50
44 (80) لن تمسنا النار إلا أياما معدودة 51
45 (81) بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته 51
46 (87) وأيدناه بروح القدس 51
47 (88) وقالوا قلوبنا غلف.. فقليلا ما يؤمنون 51
48 (89) وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا 52
49 (90) فباءوا بغضب على غضب 52
50 (93) وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم 52
51 (94) فتمنوا الموت إن كنتم صادقين 52
52 (97) من كان عدوا لجبريل 52
53 (102) واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان.. إنما نحن فتنة.. ما له في الآخرة من خلاق 53
54 (103) لمثوبة من عند الله 54
55 (104) لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا 55
56 (106) ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 55
57 (109) ود كثير من أهل الكتاب.. فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره 55
58 (114) ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه 56
59 (119) إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا ولا تسأل عن أصحاب الجحيم 56
60 (121) يتلونه حق تلاوته 56
61 (124) وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات... لا ينال عهدي الظالمين 57
62 (125) وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى.. طهرا بيتي للطائفين 58
63 (126) رب اجعل هذا بلدا آمنا 58
64 (127) وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت 58
65 (128) وأرنا مناسكنا 59
66 (135) حنيفا وما كان من المشركين 60
67 (138) صبغة الله 60
68 (140) ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله 60
69 (143) أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا.. وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله 60
70 (144) قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام 62
71 (148) ولكل وجهة هو موليها 62
72 (150) لئلا يكون للناس عليكم حجة 62
73 (153) استعينوا بالصبر والصلاة 63
74 (154) ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء 63
75 (159) إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى.. ويلعنهم اللاعنون 64
76 (166) وتقطعت بهم الأسباب 65
77 (171) كمثل الذي ينعق بما لا يسمع 65
78 (173) وما أهل به لغير الله.. فمن اضطر غير باغ ولا عاد 65
79 (175) فما أصبرهم على النار 66
80 (177) ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب.. وآتى المال على حبه.. والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس 66
81 (178) كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد.. فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف.. فمن اعتدى بعد ذلك 66
82 (179) ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب 68
83 (180) إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين 68
84 (182) فمن خاف من موص جنفا أو إثما 69
85 (183) كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم 69
86 (184) وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين 69
87 (186) وإذا سألك عبادي عني فإني قريب 69
88 (187) أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.. وابتغوا ما كتب الله لكم.. ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد 70
89 (188) وتدلوا بها إلى الحكام 72
90 (189) مواقيت للناس.. وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها 72
91 (191) والفتنة أشد من القتل.. ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام 73
92 (193) وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة 73
93 (194) الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص 73
94 (195) ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة 74
95 (196) وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي.. فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه.. فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم.. ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام 74
96 (197) الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج.. وتزودوا فإن خير الزاد التقوى 78
97 (198) ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم.. فاذكروا الله عند المشعر الحرام 78
98 (199) ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس 79
99 (200) كذكركم آباءكم 79
100 (201) ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة 80
101 (202) أولئك لهم نصيب مما كسبوا 80
102 (203) واذكروا الله في أيام معدودات 80
103 (204) ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا.. وهو ألد الخصام 81
104 (205) ويهلك الحرث والنسل 81
105 (207) ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله 81
106 (208) ادخلوا في السلم كافة 82
107 (210) هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام 82
108 (212) والذين اتقوا فوقهم 82
109 (213) كان الناس أمة واحدة.. فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه 82
110 (214) ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء 83
111 (216) وهو كره لكم 87
112 (217) يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به 87
113 (219) يسألونك عن الخمر والميسر.. قل العفو.. لعلكم تتفكرون 88
114 (220) في الدنيا والآخرة ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير 88
115 (221) ولا تنكحوا المشركات.. ولا تنكحوا المشركين 89
116 (222) ويسألونك عن المحيض قل هو أذى... فأتوهن من حيث أمركم الله 89
117 (223) نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم 90
118 (224) ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم 90
119 (225) لا يؤاخذكم الله باللغو في إيمانكم 90
120 (226) للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر 92
121 (228) ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن.. وبعولتهن أحق بردهن في ذلك.. وللرجال عليهن درجة 92
122 (229) الطلاق مرتان.. ولا يحل لكم أن تأخذوا ما آتيتموهن شيئا 93
123 (231) ولا تمسكوهن ضرارا 94
124 (232) فلا تعضلوهن 94
125 (233) لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده وعلى الوارث مثل ذلك 94
126 (235) فيما عرضتم به من خطبة النساء.. لا تواعدوهن سرا 95
127 (236) ومتعوهن على الموسع قدره 95
128 (237) فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون 96
129 (238) وقوموا لله قانتين 96
130 (239) فإن خفتم فرجالا أو ركبانا 96
131 (240) وصية لأزواجهن.. في ما فعلن في أنفسهن من معروف 96
132 حتى يبلغ الكتاب أجله 97
133 (243) ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم 97
134 (243) ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم (245) من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له 97
135 (246) ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله 97
136 (247) وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا.. الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم 97
137 (248) وقال لهم نبيهم.. فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة 97
138 (249) إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه.. كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة 101
139 (249) إن الله مبتليكم بنهر (253) وأيدناه بروح القدس 102
140 (255) لا تأخذه سنة ولا نوم... ولا يؤوده حفظهما 102
141 (258) ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه.. إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت.. فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب 103
142 (259) أنى يحيى هذه الله بعد موتها.. فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه.. كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير 105
143 (260) ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك 106
144 (264) فتركه صلدا 107
145 (265) وتثبيتا من أنفسهم.. جنة بربوة.. فطل 107
146 (266) أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب... لعلكم تتفكرون 108
147 (267) ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه 108
148 (268) الشيطان يعدكم الفقر 109
149 (269) يؤتي الحكمة من يشاء 109
150 (271) إن تبدوا الصدقات فنعما هي 109
151 (273) للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله.. يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم 109
152 (274) الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية 110
153 (275) لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس 110
154 (280) فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون 111
155 (282) ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا يضار كاتب ولا شهيد 111
156 (283) فإن أمن بعضكم بعضا 111
157 (284) وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله 111
158 (286) إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا 112
159 تفسير سورة آل عمران (7) منه آيات محكمات.. فأما الذين في قلوبهم زيغ.. وما يعلم تأويله إلا الله 115
160 (13) قد كان لكم آية في فئتين التقتا 116
161 (14) والخيل المسومة 117
162 (27) تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي 117
163 (28) لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء 118
164 (33) إن الله أصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين 118
165 (35) إني نذرت لك ما في بطني محررا 118
166 (36) وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم 119
167 (37) وجد عندها رزقا 120
168 (39) أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا 120
169 (41) قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا 120
170 (42) يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين 120
171 (43) اقنتي لربك 120
172 (44) إذ يلقون أقلامهم 121
173 (49) وأبرئ الأكمه والأبرص.. وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم 121
174 (55) إني متوفيك 122
175 (61) فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم 122
176 (72) آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار 123
177 (75) ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار.. ما دمت عليه قائما.. ليس علينا في الأميين سبيل 123
178 (77) إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا 124
179 (79) كونوا ربانيين 124
180 (81) وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم 124
181 (83) وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها 125
182 (86) كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم 125
183 (90) ثم ازدادوا كفرا 125
184 (92) لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون 126
185 (93) إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا 126
186 فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا... من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين 127
187 (100) يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب 128
188 (102) اتقوا الله حق تقاته 128
189 (103) واعتصموا بحبل الله.. واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم 129
190 (110) كنتم خير أمة أخرجت للناس 130
191 (112) إلا بحبل من الله وحبل من الناس 130
192 (113) ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله 131
193 (122) إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا 131
194 (125) من فورهم هذا.. مسومين 131
195 (128) ليس لك من الامر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون 131
196 (134) الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس 132
197 (135) والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم. ولم يصروا على ما فعلوا 133
198 (138) هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين 134
199 (143) ولقد كنتم تمنون الموت 134
200 (144) وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل 134
201 (146) معه ربيون كثير 134
202 (152) إذ تحسونهم.. وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون 135
203 (153) غما بغم 136
204 (154) أمنة نعاسا.. ظن الجاهلية 137
205 (161) وما كان لنبي أن يغل 137
206 (162) أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله 138
207 (165) أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها 139
208 (169) ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء 139
209 (173) الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم 140
210 (178) ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم 140
211 (179) حتى يميز الخبيث من الطيب 140
212 (180) سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة 140
213 (181) لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير 141
214 (186) ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم 142
215 (187) وإذا أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس 142
216 (188) لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا 142
217 (192) ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته 142
218 (195) فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم 144
219 (198) وما عند الله خير للأبرار 144
220 (199) وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله 144
221 (200) وصابروا ورابطوا 144
222 تفسير سورة النساء (1) واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام 145
223 (2) إنه كان حوبا كبيرا 145
224 (3) وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم.. ذلك أدنى إن لا تعولوا 145
225 (5) ولا تؤتوا السفهاء أموالكم 146
226 (6) وابتلوا اليتامى.. ومن كان غنيا فليستعفف. فليأكل بالمعروف 146
227 (7) وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون 149
228 (8) وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين 149
229 (9) وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا 150
230 (15) واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم.. فأمسكوهن في البيوت 151
231 (16) والذين يأتيانها منكم فآذوهما 151
232 (17) للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب 151
233 (18) وليست التوبة للذين يعملون السيئات 151
234 (19) لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن.. إلا أن يأتين بفاحشة مبينة 151
235 (21) وأخذن منكم ميثاقا غليظا 152
236 (23) وأمهات نسائكم 152
237 (24) والمحصنات من النساء إلا ما ملكت إيمانكم.. فما استمتعتم به منهن 153
238 (28) وخلق الانسان ضعيفا 154
239 (31) إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه 154
240 (32) ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض 156
241 (33) ولكل جعلنا موالي.. والذي عقدت أيمانكم 156
242 (34) الرجال قوامون على النساء قانتات. فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا 157
243 (35) حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما 158
244 (36) والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل 159
245 (40) إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها 160
246 (42) ولا يكتمون الله حديثا 161
247 (43) لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى... ولا جنبا إلا عابري سبيل 163
248 (46) واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين فلا يؤمنون إلا قليلا 163
249 (47) نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت 163
250 (49) ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم.. ولا يظلمون فتيلا 164
251 (51) بالجبت والطاغوت 164
252 (59) وأولي الامر منكم.. فردوه إلى الله والرسول 166
253 (75) أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها 166
254 (78) وإن تصبهم حسنة.. قل كان منه عند الله 166
255 (83) ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا 166
256 (88) فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا 167
257 (90) فان اعتزلوكم 167
258 (92) فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن. وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق 167
259 (93) ومن يقتل مؤمنا متعمدا 167
260 (94) يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا.. كذلك كنتم من قبل 168
261 (95) لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله 169
262 (97) إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم 170
263 (98) لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا 170
264 (100) ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله 170
265 (103) فإذا اطمأننتم.. إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا 172
266 (107) ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم 172
267 (115) ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى 172
268 (119) فليبتكن آذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله 173
269 (123) من يعمل سوءا يجز به 174
270 (125) واتخذ الله إبراهيم خليلا 174
271 (127) ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن 174
272 (128) وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا 174
273 (129) ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم.. فتذروها كالمعلقة 176
274 (135) وإن تلووا أو تعرضوا 176
275 (137) إن الذين آمنوا ثم كفروا 176
276 (141) ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا 176
277 (148) لا يحب الله الجهر بالسوء من القول 176
278 (157) وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم 177
279 (159) وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته 177
280 (171) وكلمته ألقاها إلى مريم 177
281 (176) قل الله يفتيكم في الكلالة. يبين الله لكم أن تضلوا 177
282 تفسير سورة المائدة (1) أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الانعام إلا ما يتلى عليكم 181
283 (2) يا أيها الذين آمنوا لا تحلو شعائر الله.. يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا 181
284 (3) وما أكل السب إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام.. اليوم أكملت لكم دينكم.. في مخمصة غير متجانف لاثم 182
285 (4) وما علمتم من الجوارح مكلبين 184
286 (5) وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم 184
287 (6) أو لامستم النساء 184
288 (11) اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم 185
289 (13) ولا تزال تطلع على خائنة منهم.. فاعف عنهم واصفح 185
290 (14) الذين قالوا إنا نصارى.. فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء 185
291 (19) على فترة من الرسل 186
292 (20) وجعلكم ملوكا 186
293 (21) الأرض المقدسة 186
294 (22) إن فيها قوما جبارين 186
295 (23) قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما 186
296 (26) فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض 187
297 (27) واتل عليهم نبأ ابني آدم 187
298 (29) إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك 187
299 (31) فبعث الله غرابا.. يا ويلتي أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب 187
300 (32) من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض 188
301 (33) إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله.. أو ينفوا من الأرض 188
302 (34) إلا الذين تابوا ثم قبل أن تقدروا عليهم 188
303 (35) وابتغوا إليه الوسيلة 189
304 (44) إنا أنزلناه التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون.. ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون 190
305 (48) ومهيمنا عليه.. لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا 190
306 (49) وأن احكم بينهم بما أنزل الله 190
307 (62) وأكلهم السحت 191
308 (78) لعن الذين كفروا من بني إسرائيل 191
309 (82) ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا 191
310 (87) لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم 191
311 (89) إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم 192
312 (94) تناله أيديكم ورماحكم 193
313 (95) ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم 193
314 (96) أحل لكم صيد البحر وطعامه 194
315 (101) لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم 195
316 (103) ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة 196
317 (105) عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم 199
318 (106) اثنان ذوا عدل منكم أو آخران من غيركم.. تحبسونهما من بعد الصلاة 199
319 (109) يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم 200
320 (111) وإذا أوحيت إلى الحواريين 200
321 (114) أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا 200
322 (116) يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس 201
323 (117) كنت أنت الرقيب عليهم 201
324 (118) إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم 201