تفسير مجاهد - مجاهد بن جبر - ج ١ - الصفحة ٧٢
والبول والبزاق والنخامة والمني والولد أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا ما بعوضة يعني الأمثال كلها صغيرها وكبيرها يؤمن بها المؤمنون ويعلمون أنه الحق من ربهم ويهديهم الله بها وما يضل به إلا الفاسقين يقول يعرفه الفاسقون فيكفرون به أنبأ عبد الرحمن قال ثنا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال نعظمك ونكبرك فقال الله عز وجل إني أعلم ما لا تعلمون قال علم من إبليس المعصية
(٧٢)
مفاتيح البحث: الضرب (1)، الضلال (1)، البول (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الاهداء 3
2 المقدمة 5
3 القرآن وتفسيره 5
4 تلاوة القرآن وتدبره 5
5 تبيين الكتاب 6
6 العلم يزيد بمر الزمان ولا نهاية لفهم القرآن 7
7 مناهج التفسير 9
8 هدى للناس 10
9 مراعاة الظروف والأحوال 11
10 نظم القرآن 12
11 إعجاز القرآن 12
12 المنقول والمعقول 15
13 تأثر التفسير بالحركة العلمية 16
14 يتطور التفسير بتطور العلم 18
15 مجاهد وابن عباس 24
16 مجاهد والطبري 25
17 لغوية مجاهد 27
18 مجاهد ومعرفة اصطلاح لغة العرب 30
19 مجاهد والتفقه في القرآن 31
20 مجاهد وفقه المسائل 32
21 تفسير مجاهد ونقاده من المعاصرين 32
22 مجاهد وإعمال الرأي في التفسير 34
23 مجاهد والإسرائيليات 36
24 منهج تفسير مجاهد 37
25 تفسير القرآن بالقرآن 38
26 ترجمة مجاهد 39
27 مخطوطة تفسير مجاهد وتاريخها 53
28 إلى قارىء هذا التفسير 60
29 كلمة شكر 63
30 مصطلحات الطبع 65
31 الفاتحة 68
32 البقرة 69
33 آل عمران 121
34 النساء 143
35 المائدة 183
36 الانعام 211
37 الأعراف 231
38 الأنفال 271
39 التوبة 291
40 هود 299
41 يوسف 311
42 الرعد 323
43 إبراهيم 333
44 الحجر 339
45 النحل 345
46 الاسراء 357
47 الكهف 373
48 مريم 383
49 طه 393
50 الأنبياء 407