في طغيانهم يعمهون يعني في ضلالتهم يعني يترددون [يقول زادهم الله ضلالة إلى ضلالتهم وعمى إلى عماهم أنا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد [في قوله] اشتروا الضلالة بالهدى يقول آمنوا ثم كفروا فلما أضاءت ما حوله قال أما إضاءة النار فاقبالهم إلى المؤمنين وإلى الهدى وأما ذهاب (نورهم فإقبا) لهم إلى الكافرين وإلى الضلالة أنا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله عز وجل والله
(٧٠)