يوسف يقولون للمدلي وأصحابه استوثقوا منه لا يأبق حتى أوقفوه بمصر فقال يوسف حين أوقفوه من يبتاعني ويبشر فاشتراه الملك وهو مسلم انا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال باعوه باثنين وعشرين درهما أنبأ عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ولنعلمه من تأويل الأحاديث قال عبارة الرؤيا أنا عبد الرحمن نا إبراهيم نا آدم نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قالت هيت لك قال هي كلمة عربية يدعون بها أي هلم لك فدعته به
(٣١٣)