إن هذا لهو حق اليقين 95 فسبح باسم ربك العظيم 96 * (إن هذا) *: أي الذي ذكر في السورة، أو في شأن الفرق.
* (لهو حق اليقين) *: أي حق الخبر اليقين.
* (فسبح باسم ربك العظيم) *: فنزهه بذكر اسمه عما لا يليق بعظمة شأنه.
في ثواب الأعمال: عن الباقر (عليه السلام) من قرأ سورة الواقعة كل ليلة قبل أن ينام لقى الله عز وجل ووجهه كالقمر في ليلة البدر (1).
وفي المجمع: عن النبي (صلى الله عليه وآله) من قرأها كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا (2).
* * *