ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ألا إنه بكل شئ محيط 54 * (ألا إنهم في مرية) *: شك.
* (من لقاء ربهم) *: بالبعث والجزاء.
* (ألا إنه بكل شئ محيط) *: عالم به، مقتدر عليه، لا يفوته شئ، وتأويله يستفاد مما في المصباح.
في ثواب الأعمال (1)، والمجمع: عن الصادق (عليه السلام) من قرأ حم السجدة كانت له نورا يوم القيامة مد بصره، وسرورا، وعاش في الدنيا محمودا مغبوطا (2).
وفي الخصال: عنه (عليه السلام) أن العزائم أربع: وعد منها هذه السورة (3).
كما مر في آلم السجدة.
* * *