24222 إن عاشوراء يوم من أيام الله تعالى، فمن شاء صامه ومن شاء تركه. (حم م عن ابن عمر) (1).
24223 إن هذا يوم كان يصومه أهل الجاهلية فمن أحب أن يصومه فليصمه ومن أحب أن يتركه فليتركه يعني يوم عاشوراء. (م عن ابن عمر) (2).
24224 كان يوما يصومه أهل الجاهلية فمن أحب منكم أن يصومه فليصمه ومن كرهه فليدعه. (ه عن ابن عمر) (3) 24225 هذا عاشوراء ولم يكتب الله تعالى عليكم صيامه وأنا صائم ومن شاء فليصم ومن شاء فليفطر. (ق عن معاوية).
24226 إذا كان العام المقبل صمنا يوم التاسع. (د عن ابن عباس).
24227 أذن في الناس أن من كان أكحل فليصم بقية يومه، ومن لم يكن أكل فليصم فان اليوم يوم عاشوراء. (حم ق ن عن سلمة بن الأكوع، م عن الربيع بن معوذ).