22639 عن ابن أبي مليكة أن عمر بن الخطاب قدم مكة فسمع صوت أبي محذورة فقال: ويحه ما أشد صوته أما يخاف أن تنشق مريطاؤه فقال: إنما شددت صوتي لقدومك يا أمير المؤمنين، إنك في بلدة حارة فأبرد على الناس ثم أبرد مرتين أو ثلاثا، ثم انزل فاركع ركعتين ثم ثوب. (ق).
22640 (مسند أبي ذر رضي الله عنه) كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير فأراد بلال أن يؤذن فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبرد، ثم أراد أن يؤذن فقال: أبرد حتى رأينا فئ التلول، ثم أذن فصلى الظهر، ثم قال: إن شدة الحر من فيح جهنم، فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة. (ش).
22641 عن إبراهيم قال: كانوا أشد إبرادا بالظهر منكم. (ض).
22642 عن إبراهيم قال: كانوا يؤخرون الظهر ويعجلون الفجر، ويؤخرون المغرب في اليوم المغيم. صلى الله عليه وآله.
22643 عن عمر قال: إذا كان يوم الغيم فعجلوا الظهر، وأخروا العصر. (ش).
22644 عن عمر قال: إذا كان يوم الغيم فعجلوا العصر، وأخروا الظهر. (ش).