آمنت وإليك أسلمت أنت ربي، خشع سمعي وبصري ومخي وعظامي، وما استقلت به قدمي لله رب العالمين. (ق).
22081 (أيضا) كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة المكتوبة كبر، ورفع يديه حذو منكبيه ويقول حين يفتتح الصلاة بعد التكبير: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين، اللهم أنت الملك لا إلا أنت سبحانك وبحمدك أنت ربي، وأنا عبدك ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعا، لا يغفر الذنوب إلا أنت لبيك وسعديك أنا بك وإليك لا منجأ منك إلا إليك أستغفرك ثم أتوب إليك. (ق).
22082 (أيضا) كان النبي صلى الله عليه وسلم إذ استفتح الصلاة قال: لا إله إلا أنت سبحانك ظلمت نفسي وعملت سوء، فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين. (ق).
22083 (مسند بريدة بن الحصيب) قال: قال رجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله كثيرا طيبا مباركا فيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: