شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ١٩ - الصفحة ٢٥٠
(342) الأصل:
لو رأى العبد الاجل ومصيره، لأبغض الامل وغروره.
الشرح:
قد تقدم من الكلام في الامل ما فيه كفاية.
وكان يقال وا عجبا لصاحب الامل الطويل! وربما يكون كفنه في يد النساج وهو لا يعلم.
(٢٥٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 ... » »»
الفهرست