شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ١٩ - الصفحة ٢٤٧
أفلح من أبصر روض المنى * يرعى فلم يرع ولم يرتع ومما يروى لعبد الله بن المبارك الزاهد:
قد أرحنا واسترحنا * من غدو ورواح واتصال بأمير * ووزير ذي سماح بعفاف وكفاف * وقنوع وصلاح وجعلنا اليأس مفتاحا * لأبواب النجاح