أما عملي في التحقيق فهو كما يلي:
1 - كتبت مقدمة ذكرت فيها:
أ - آراء العلماء في عذاب القبر.
ب - ترجمة مختصرة للبيهقي مؤلف الكتاب.
ج - لمحة عن الكتاب والنسخة التي حققتها.
د - هل صنف أحد في عذاب القبر.
ه - لمحة عن أبواب الكتاب.
و - أسماء من روى البيهقي عنهم من الصحابة في هذا الكتاب.
2 - خرجت الآيات الواردة في الكتاب.
3 - خرجت الأحاديث الواردة، وقد كنت في كثير من الأحيان أعزو الحديث إلى أكثر من مصدر.
4 - شرحت الكلمات الصعبة، معتمدا في ذلك على النهاية لابن الأثير والفائق للزمخشري، فإن لم أجد فيهما ما أريد بحثت عنها في لسان العرب أو القاموس أو مختار الصحاح.
5 - ترجمت لبعض الرواة، إذ ليس بالإمكان الترجمة لهم جميعا فعددهم في الكتاب لا يحصى، فترجمت لبعض الصحابة، ولبعض من كثر ذكره في الكتاب من غير الصحابة.
6 - أحصيت عدد ما ورد في الكتاب من أحاديث وآثار عن بعض الصحابة والتابعين فوجدتها (240) وقد كتبت بجانب كل حديث رقمه.