إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا الهداية لأرشد أموره أخبرنا أبو خليف قال حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا حماد بن سلمة عن سعيد الجريري عن أبي العلاء عن عثمان بن أبي العاص وامرأة من قريش أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اغفر لي ذنبي وخطاياي وعمدي وقال الآخر إني سمعته يقول اللهم إني أستهديك لأرشد أموري وأعوذ بك من شر نفسي
(١٨٣)