المهملة وهو عياش بن عباس القتباني بكسر القاف منسوب إلى قتبان بطن من رعين قوله (أشفق على ولدها) هو بضم الهمزة وكسر الفاء أي أخاف قوله صلى الله عليه وسلم (ما ضار ذلك فارس ولا الروم) هو بتخفيف الراء أي ما ضرهم يقال ضاره يضيره ضيرا وضره يضره ضرا وضرا والله أعلم كتاب الرضاع هو بفتح الراء وكسرها والرضاعة بفتح الراء وكسرها وقد رضع الصبي أمه بكسر الضاد يرضعها بفتحها غالبا قال الجوهري ويقول أهل نجد رضع يرضع بفتح الضاد في الماضي وكسرها في المضارع رضعا كضرب يضرب ضربا وأرضعته أمه امرأة مرضع أي لها ولد ترضعه فإن رضعتها بارضاعه قلت مرضعة بالهاء والله أعلم قوله صلى الله عليه وسلم (إن
(١٨)