أوله. أو كحديقة أطعم كمها فوج عاما، لعل آخرها فوجا يكون أعرضها عرضا، وأعمقها عمقا، وأحسنها حسنا. كيف تهلك أمة أنا أولها والمهدي أوسطها والمسيح آخرها، ولكن بين ذلك شيخ أعوج ليس مني ولا أنا منهم " وقال " أخرجه الإمام أبو عبد الرحمن النسائي في سننه ".
*: الفتح، الحافظ: 7، 6 على ما في مسند الشهاب.
*: مشكاة المصابيح: على ما في إثبات الهداة، ولم نجده فيه.
*: تفسير ابن كثير: ج 4 ص 305 عن أحمد، وقال " فهذا الحديث بعد الحكم بصحته، إسناده محمول على أن الدين كما هو محتاج إلى أول الأمة في إبلاغه إلى من بعدهم، كذلك هو محتاج إلى القائمين به في أواخرها، وتثبيت الناس على السنة وروايتها وإظهارها والفضل للمتقدم، وكذلك الزرع هو محتاج إلى المطر الأول وإلى المطر الثاني، ولكن العمدة الكبرى، على الأول واحتياج الزرع إليه آكد فإنه لولاه ما نبت في الأرض ولا تعلق أساسه فيها ".
*: التذكرة في الأحاديث المشتهرة: ص 217 كما في الطيالسي، مرسلا.
وفي: ص 218 كما في الطيالسي، عن ابن حبان في صحيحه.
*: مجمع الزوائد: ج 10 ص 68 كما في أحمد بتفاوت يسير، عن ابن عمر، عن الطبراني: وفيها كما في أحمد، عن عمار بن ياسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقال " رواه أحمد، والبزار، والطبراني، ورجال البزار رجال الصحيح غير الحسن بن قزعة وعبيد بن سليمان الأغر وهما ثقتان، وفي عبيد خلاف لا يضر ".
وفيها: كما في أحمد، أيضا، عن عمران بن حصين، وقال " رواه البزار والطبراني في الأوسط، وفي إسناد البزار حسن " وقال " روى عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد أحسن من هذا ".
وفيها: عن عمار أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مثل أمتي كالمطر يجعل الله في أوله خيرا وفي آخره خيرا ".
*: المقاصد الحسنة: ص 487 كما في الطيالسي، مرسلا.
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 297 كما في الطيالسي بتفاوت، عن أنس: وقال " وهو حسن ".
*: كنز العمال: ج 12 ص 181 ح 34568 كما في جمع الجوامع.
وفيها: ح 34569 كما في رواية مجمع الزوائد الأخيرة، عن الطبراني في الكبير، عن عمار:
*: غرايب الحديث: على ما في ينابيع المودة.
*: ينابيع المودة: ص 489 ب 94 كما في عقد الدرر، عن غاية المرام.
وفيها: قال " وأخرج صاحب كتاب غرايب الحديث، عن غزوة بن رويم، رفعه: خيار أمتي