*: أحمد: ج 2 ص 356 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا يحيى بن إسحاق حدثنا ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن أبي الجليس، عن أبي هريرة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " المحروم من حرم غنيمة كلب ".
*: الحاكم: ج 4 ص 431 بسند آخر عن أبي هريرة مرفوعا " المحروم من حرم غنيمة كلب ولو عقالا، والذي نفسي بيده لتباعن نساؤهم على درج دمشق حتى ترد المرأة من كسر يوجد بساقها " وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
*: عقد الدرر: ص 84 ب 4 ف 2 عن الحاكم.
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 315 عن أحمد.
*: الدر المنثور: ج 5 ص 241 عن الحاكم.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 72 عن ابن حماد، وفيه " حدثني محمد. تستقيله البيعة ".
*: برهان المتقي: ص 123 ب 4 ف 2 ح 31 عن عرف السيوطي، وفيه " قال: حدثني محمد بن علي ".
*: الإذاعة: ص 124 عن أحمد 0 * * * 352 " يجئ البربر حتى ينزلوا بين فلسطين والأردن، فتسير إليهم جموع المشرق والشام حتى ينزلوا الجابية، ويخرج رجل من ولد صخر في ضعف فيلقى جيوش المغرب على ثنية بيسان فيردعهم عنها، ثم يلقاهم من الغد فيردعهم عنها، فينحازون وراها، ثم يلقاهم في اليوم الثالث فيردعهم إلى عين الريح، فيأتيهم موت رئيسهم فيفترقون ثلاث فرق، فرقة ترتد على أعقابها، وفرقة تلحق بالحجاز، وفرقة تلحق بالصخري فيسير إلى بقية جموعهم حتى يأتي ثنية فيق فيلتقون عليها فيدال عليهم الصخري، ثم يعطف إلى جموع المشرق والشام فيلقاهم فيدال عليهم ما بين الجابية والخربة حتى تخوض الخيل في الدماء، ويقتل أهل الشام رئيسهم وينحازون إلى الصخري فيدخل دمشق فيمثل بها. وتخرج رايات من المشرق مسودة فتنزل الكوفة فيتوارى رئيسهم فيها فلا يدرى موضعه فيتحير ذلك الجيش ثم يخرج رجل كان مختفيا في بطن الوادي فيلي أمر ذلك الجيش، وأصل مخرجه غضب مما صنع الصخري بأهل بيته،