* عقد الدرر: ص 147 ب 7 وقال " أخرجه الإمام أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري في غريب الحديث، وقال: الثبج: الوسط " وفي هامشه وليس في غريب الحديث، وإنما هو في تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ".
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 615 ح 3978 كما في تأويل مختلف الحديث، عن الطبراني، عن عبد الله السعدي، وقال " حديث صحيح ".
وفي: ص 630 ح 4094 عن حلية الأولياء.
*: كنز العمال: ج 11 ص 526 ح 32448 كما في الجامع الصغير، عن الطبراني، عن عبد الله بن السعدي.
*: تصريح الكشميري: ص 246 عن كنز العمال.
* * *: الفضل بن شاذان: على ما في سند غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 114 أخبرني جماعة، عن أبي جعفر، محمد بن سفيان البزوفري، عن أحمد بن إدريس، عن علي بن محمد بن قتيبة النيشابوري، عن الفضل بن شاذان، عن نصر بن مزاحم، عن أبي لهيعة، عن أبي قتيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله " في حديث طويل فعند ذلك خروج المهدي، وهو رجل من ولد هذا وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب به يمحق الله الكذب، ويذهب الزمان الكلب، به يخرج ذل الرق من أعناقكم، ثم قال: أنا أول هذه الأمة، والمهدي أوسطها وعيسى آخرها وبين ذلك شيخ أعوج ".
*: العمدة: ص 434 ح 915 كما في تأويل مختلف الحديث، عن غريب الحديث.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 503 ب 32 ف 12 ح 300 عن غيبة الطوسي.
*: غاية المرام: ص 698 ب 141 ح 15 كما في العمدة، عن غريب الحديث.
*: البحار: ج 51 ص 75 ب 1 ح 29 عن غيبة الطوسي.
*: منتخب الأثر: ص 169 ف 2 ب 1 ح 83 عن البحار 0 * * * 356 " عندما سمع صلى الله عليه وآله بكاء المسلمين على من استشهد في تبوك فسألهم ما يبكيكم؟ فقالوا: وما لنا لا نبكي وقد قتل خيارنا وأشرافنا وأهل الفضل منا، قال: لا تبكوا فإنما مثل أمتي مثل حديقة قام عليها صاحبها، فاجتث رواكبها وهيأ مساكنها وحلق سعفها فأطعمت عاما فوجا ثم عاما فوجا، ولعل آخرها طعما يكون أجودها قنوانا وأطولها شمراخا، والذي بعثني