العظمى، هو وألفين معه كلهم أمير وصاحب راية. ولم يصب المسلمون بمصيبة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم منها " * *. * 238 المصادر:
*: ابن حماد: ص 127 حدثنا نعيم، ثنا أبو المغيرة، وبقية، عن صفوان، عن كعب قال:
ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: عقد الدرر: ص 149 ب 7 مرسلا، وفيه " المنصور المهدي. أهل الأرض والسماء.
يبتلى بقتل الروم. ثم يقتل شهيدا هو وألفان معه. " وقال " أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن " 0 * * * 239 " يملك الروم ملك لا يعصونه أو لا يكاد يعصونه شيئا فيسير بهم حتى ينزل بهم أرض كذا وكذا أياما نبيتها (نسيتها) قال: فإنه مكتوب في الباب أن المؤمنين ليمدهم من عدن أبين على قلصائهم (قلائصهم) فيسيرون فيقتتلون عشرا، لا تأكلون إلا في إداواتكم، ولا يحجز بينكم إلا الليل، لا تكل سيوفهم ولا شبابهم ولا نيازكهم، وأنتم مثل ذلك، قال ويجعل الله الدبرة عليهم، فيقتتلون مقتلة لا يكاد يرى مثلها ولا يرا مثلها، حتى أن الطير لتمر بجنباتهم فيموت من نتن ريحهم، للشهيد يومئذ كفلان على من مضى قبله من الشهداء، وللمؤمنين يومئذ كفلان على من مضى قبلهم من المؤمنين وبقيتهم لا تزلزل أبدا، وبقيتهم تقاتل الدجال.
قال محمد: ونبيت أن عبد الله بن سلام قال: إن أدركني وليس في قوة فاحملوني على سريري حتى تضعوه بين الصفين، قال محمد: ونبيت أن كعبا كان يقول: لله ذبحين في النصارى مضى أحدهما وبقي الآخر " * * 239 المصادر:
*: ابن حماد: 115 حدثنا عبد الوهاب، عن عبد المجيد الثقفي، ثنا أيوب السختياني، عن محمد بن سيرين، عن عقبة بن أوس الثقفي، عن عبد الله بن عمرو قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.