بالمناشير وحملوا على الخشب، موت في طاعة الله خير من حياة في معصية الله عز وجل " * المفردات: بنو مرح أي أهل الفرح والزهو، ولم نعرف المقصودين بهذه الكلمة، والظاهر أنه كناية عن المشركين. والمقصود بافتراق السلطان والقرآن أن الحكام سيحكمون بغير ما أنزل الله تعالى كما حصل.
11 المصادر:
*: إسحاق بن راهويه: على ما في المطالب العالية.
*: أحمد بن منيع: على ما في المطالب العالية.
*: عبد بن حميد: على ما في الدر المنثور.
*: الطبراني، الصغير: ج 1 ص 264 حدثنا الفضل بن محمد بن القاسم أبو الليث (الليث أبو القاسم) النحوي العسكري، حدثنا الهيثم بن خارجة، عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، سمعت الوضين بن عطاء، يحدث عن يزيد بن مرثد، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وآله قال:
*: حلية الأولياء: ج 5 ص 165 166 كما في الطبراني، بتفاوت يسير، ونقص بعض ألفاظه، بسند آخر فيه " حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل. ثم بقية سند الطبراني " وفيه ". يقضون لأنفسهم. قالوا: يا رسول الله ".
*: تاريخ بغداد: ج 3 ص 398 ح 10 أوله، بسند آخر، عن معاذ بن جبل:
*: أمالي الشجري: ج 2 ص 275 كما في الطبراني بتفاوت يسير، بسند آخر، عن معاذ بن جبل:
*: الفردوس: ج 2 ص 167 ح 2837 أوله، عن معاذ بن جبل:
*: ابن عساكر: على ما في كنز العمال.
*: مجمع الزوائد: ج 5 ص 227 228 كما في الطبراني، عنه بتفاوت يسير، وفيه ".
سيكون عليكم أمراء يقضون لأنفسهم ما لا يقضون لكم " وقال " ويزيد بن مرشد لم يسمع من معاذ، والوضين بن عطاء وثقه ابن حبان وغيره، وبقية رجاله ثقات ".
*: المطالب العالية: ج 4 ص 267 ح 4408 كما في الطبراني بتفاوت يسير، وقال " لإسحاق، وأحمد بن منيع " وفيه ". ذلك المخافة والفقر. ألا إن رحا الايمان دائرة.
قالوا ".
*: الدر المنثور: ج 2 ص 300 كما في الطبراني بتفاوت، عن عبد بن حميد وفيه ". إن بني يأجوج قد جاؤوا. خير من حياة في معصية. إن أول من كان نقص في بني إسرائيل، أنهم كانوا يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر شبه التعزير، فكان أحدهم إذا لقي صاحبه الذي