*: تحفة الاشراف: ج 4 ص 315 ح 5248 عن أبي داود.
*: مجمع الزوائد: ج 10 ص 59 عن رواية الطبراني الثانية، بتفاوت يسير.
وفيها: عن رواية الطبراني الثالثة.
وفيها: عن رواية الطبراني الرابعة.
وفيها: كما في رواية أحمد الأولى، بتفاوت، قال " رواه الطبراني في الأوسط، والبزار إلا أنه قال: فمن رغب عن ذلك فليلحق بنجده ".
*: كنز العمال: ج 11 ص 372 ح 31786 كما في البيهقي، بتفاوت يسير، عن الطبراني، والبيهقي، عن عبد الله بن حوالة ".
وفي: ج 12 ص 274 ح 35020 عن رواية الطبراني الرابعة.
وفي: ج 14 ص 162 ح 38239 كما في عبد الرزاق، بتفاوت يسير، عن عبد الله بن يزيد (عن الطبراني وابن عساكر) وقال " قال: ورواه ابن أبي عاصم مختصرا ".
وفي: ص 163 ح 38241 كما في رواية الطبراني الثانية، بتفاوت يسير، عن ابن عساكر.
وفيها: 38242 كما في الرواية السابقة، بتفاوت يسير، عن ابن عساكر، وفيه ". فإنه عقر دار المسلمين وصفوة الله من بلاده، يجتبي إليها صفوته من خلقه، وأما أنتم فعليكم بيمنكم ".
*: ذخائر المواريث: ص 293 ح 2649 عن أبي داود.
ملاحظة: " بين روايات الحديث فروق كثيرة لم نذكرها جميعا، ويلاحظ فيها أن رواية حلية الأولياء عن حذيفة من أوزنها، وليس فيها مدح الشام الكثير وتفضيلها المطلق الوارد في غيرها، وليس فيها ما يشعر بذم اليمن أيضا، ولا نعرف رواية تشعر بذم اليمن غيرها بل الروايات على العكس تمدح أهلها كثيرا، ويخشى أن يكون ذلك زيادة في الرواية من تأثير الصراع بين اليمانية والحجازية الذي حدث زمن معاوية، أو يكون أصل هذه الفقرة ما نقله في مجمع الزوائد عن الطبراني والبزار " فليلحق بنجده " كما يؤيده الحديث التالي " 0 * * * 186 " اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا، قالوا: وفي نجدنا، قال: اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا، قالوا: وفي نجدنا، قال: هنالك الزلازل والفتن، منها أو قال بها يطلع قرن الشيطان " * * 186 المصادر:
*: أحمد: ج 2 ص 118 حدثنا عبد الله، ثنا أبي، ثنا أزهر بن سعد أبو بكر السمان، أنا ابن