المفردات: الغدر بضم الدال: جمع غدير وهو مجمع الماء الذي لا نبع فيه، ويحتمل أن يكون بسكون الراء، أي وليشرب من صفة الغدر التي في أهلها.
*. * 185 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 250 ح 20456 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقال " قال معمر: قال قتادة في هذا الحديث: فليلحق بيمنه ".
*: أحمد: ج 4 ح 110 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا حبوة بن شريح، ويزيد بن عبد ربه قالا: ثنا بقية قال: حدثني بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن أبي قتيلة، عن ابن حوالة أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " سيصير الامر إلى أن تكون جنود مجندة، جند بالشام وجند باليمن، وجند بالعراق. فقال ابن حوالة: خر لي يا رسول الله إن أدركت ذاك، قال: عليك بالشام، فإنه خيرة الله من أرضه، يجتبي إليه خيرته من عباده، فإن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم، فإن الله عز وجل قد توكل لي بالشام وأهله ".
وفي: ج 5 ص 33 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، وهاشم بن القاسم قالا: ثنا محمد بن راشد، ثنا مكحول، عن عبد الله بن حوالة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: سيكون جند بالشام، وجند باليمن، فقال رجل: فخر لي يا رسول الله إذا كان كذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عليك بالشام، عليك بالشام، عليك بالشام، ثلاثا عليك بالشام، فمن أبى فليلحق بيمنه، وليسق من غدره، فإن الله تبارك وتعالى قد تكفل لي بالشام، وأهله. قال أبو النضر مرتين: فليلحق بيمنه ".
وفي: ص 288 حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا عصام بن خالد وعلي بن عياش قالا: ثنا حريز، عن سليمان بن شمير، عن ابن حوالة الأزدي، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " سيكون أجناد مجندة، شام، ويمن، وعراق، والله أعلم بأيها بدأ، وعليكم بالشام، ألا وعليكم بالشام، ألا وعليكم بالشام، فمن كره فعليه بيمنه، وليسق في غدره، فإن الله عز وجل توكل لي بالشام وأهله ".
*: البخاري: على ما في كنز العمال، لم نجده في فهارسه.
*: تاريخ البخاري: ج 8 ص 446 447 ح 3645 بسند آخر، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " عليك بالشام ".
*: مسلم: على ما في كنز العمال، ولم نجده في فهارسه.
*: أبو داود: ج 3 ص 4 ح 2483 كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ابن حوالة، وفيه " أن تكونوا جنودا مجندة ".
*: البزار: على ما في مجمع الزوائد.