" البدلاء أربعون رجلا، اثنان وعشرون بالشام، وثمانية عشر بالعراق، وكلما مات واحد بدل آخر، فإذا كان عند القيامة ماتوا كلهم ".
*: الطبراني، الكبير: ج 18 ص 65 ح 120 حدثنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي، ثنا محمد بن المبارك الصوري، ثنا عمرو بن واقد، عن يزيد بن أبي مالك، عن شهر بن حوشب قال: لما فتحت مصر سبوا أهل الشام، فأخرج عوف بن مالك رأسه من ترس ثم قال: يا أهل مصر، أنا عوف بن مالك، لا تسبوا أهل الشام، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " فيهم الابدال، وبهم تنصرون، وبهم ترزقون ".
*: الكامل، ابن عدي: ج 5 ص 1862 1863 كما في نوادر الأصول بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أنس بن مالك: وفيه ". بدل الله مكانه آخر. فعند ذلك تقوم الساعة ".
*: تمام: على ما في كنز العمال.
*: الفردوس: ج 2 ص 36 ح 2224 كما في نوادر الأصول بتفاوت يسير، عن أنس بن مالك:
وفي: ص 221 ج 3074 مرسلا عن أنس أيضا وفيه " دعائم أمتي عصائب بساحل اليمن، وأربعون رجلا من الابدال بالشام، كلما مات رجل منهم أبدل الله مكانه، أما إنهم لم يبلغوا ذلك بكثرة صلاة ولا صيام، ولكنه بسخاوة الأنفس وسلامة الصدور والنصيحة للمسلمين ".
*: تاريخ دمشق: ج 1 ص 227 على ما في هامش الطبراني.
*: تهذيب ابن عساكر: ج 1 ص 60 61 عن أحمد، وقال " وجاء من لفظ بزيادة: وبهم يصرف عن أهل الأرض البلاء والغرق، ولكن إسناده منقطع ".
وفي: ص 61 كما في الطبراني، بتفاوت يسير، مرسلا عن شهر بن حوشب، وفيه ". من برنسه ".
*: وفيها: كما في رواية الفردوس الثانية بتفاوت يسير، مرسلا عن أنس:
وفيها: كما في رواية الفردوس الأولى بتفاوت يسير، عن أنس مرفوعا:
وفي: ص 62 عن كعب قال " الابدال بالشام، والنجباء بالكوفة ".
وفي: ص 63 عن الحسن البصري قال " لا تخلوا الأرض من الابدال، لا يهلك منهم رجل إلا أخلف مكانه مثله، هم أربعون بالشام، ثلاثون في سائر الأرضين ".
وفيها: عن أبي الزاهرية " الابدال ثلاثون رجلا بالشام، بهم تجازون وبهم ترزقون، إذا مات منهم رجل أبدل الله مكانه ".
وفيها: عن الفضيل بن فضالة " إن الابدال بالشام في حمص خمسة وعشرون رجلا وفي دمشق ثلاثة عشر وببيسان اثنان ".
وفيها: عن الحسن المثنى " بدمشق من الابدال سبعة عشر نفسا، وببيسان أربعة ".
وفيها: عن ابن شوذب " الابدال سبعون، فستون بالشام، وعشرة في سائر الأرضين ".