*: ابن حبان: على ما في كنز العمال.
*: ملاحم ابن المنادى: ص 37 بسند آخر عن ابن عباس أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وآله فقال: كما في رواية أحمد الثالثة بتفاوت.
*: الطبراني، الكبير: ج 4 ص 275 ح 4222 بسند آخر، عن أبي طلحة الخولاني، واسمه ذرع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: شبيها برواية عبد الرزاق.
وفي: ج 18 ص 251 ح 627 بسند آخر عن العرباض بن سارية عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام يوما في الناس فقال: شبيها برواية أحمد الأولى.
وفي: ج 22 ص 55 ح 130 بسند آخر عن واثلة بن الأسقع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت.
* وفي: ص 58 ج 137 بسند آخر، عن واثلة بن الأسقع قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يستشيرانه في المنزل، فأومى إلى الشام، ثم سألاه فأومى إلى الشام، ثم سألاه فأومى إلى الشام قال " عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه ".
وفيها: ج 138 كما في روايته السابقة، بتفاوت يسير، بسند آخر، إلى واثلة بن الأسقع:
*: الطبراني، الأوسط: على ما في مجمع الزوائد.
*: حلية الأولياء: ج 2 ص 3 ص 87 بسند آخر عن عبد الله بن حوالة قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فشكونا إليه الفقر والعري وقلة الشئ فقال " أبشروا فوالله لأنا من كثرة الشئ أخوف عليكم من قلته، والله لا يزال هذا الامر فيكم حتى تفتح لكم أرض فارس والروم وأرض حمير وحتى تكونوا أجنادا ثلاثة، جند بالشام، وجند بالعراق، وجند باليمن، وحتى يعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها ".
*: البيهقي: ج 9 ص 179 كما في حلية الأولياء بتفاوت يسير، بسند آخر عن ابن حوالة:
وفيه " أبو علقمة بدل نصر بن علقمة " وزاد فيه " قال ابن حوالة: قلت يا رسول الله، ومن يستطيع الشام وبه الروم ذوات القرون؟ قال: والله ليفتحها الله عليكم وليستخلفنكم فيها حتى يضل العصابة البيض منهم قمصهم، الملحمة أقفاؤهم، قياما على الرويجل الأسود منكم المحلوق، ما أمرهم من شئ فعلوه، وإن بها رجالا لأنتم أحقر في أعينهم من القردان في أعجاز الإبل. قال ابن حوالة: فقلت يا رسول الله اختر لي إن أدركني ذلك، قال: إني أختار لك الشام، فإنه صفوة الله من بلاده، وإليه تجتبى صفوته من عباده، يا أهل اليمن عليكم بالشام فإن من صفوة الله من أرضه الشام، ألا فمن أبى فليستبق في غدر اليمن، فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله ".
*: تهذيب ابن عساكر: ج 1 ص 28 كما في سنن البيهقي بتفاوت يسير، عن عبد الله بن حوالة عن النبي (ص).