المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٣٦
الفصل التاسع «الحسد» (448): صحة الجسد، من قلة الحسد (ح 256).
والحرص والكبر والحسد دواع إلى التقحم في الذنوب (ح 371).
العجب لغفلة الحساد، عن سلامة الأجساد (ح 225).
حسد الصديق من سقم المودة (ح 218).
عجب المرء بنفسه أحد حساد عقله (ح 212).
ولا تكونوا كالمتكبر على ابن أمه من غير ما فضل جعله الله فيه سوى ما ألحقت العظمة بنفسه من عداوة الحسد، وقدحت الحمية في قلبه من نار الغضب، ونفخ الشيطان في أنفه من ريح الكبر (خ 192).
فاتقوا الله ولا تكونوا لنعمه عليكم أضدادا، ولا لفضله عندكم حسادا (خ 192).
ولا تحاسدوا، فإن الحسد يأكل الايمان «كما تأكل النار الحطب» (خ 86).
الثناء بأكثر من الاستحقاق ملق، والتقصير عن الاستحقاق عي أو حسد (ح 347).
(أهل النفاق) حسدة الرخاء (خ 194).
(الملائكة) ولا تولاهم غل التحاسد (خ 91).
(٣٣٦)
مفاتيح البحث: الصدق (1)، الأكل (1)، الغضب (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 331 332 333 334 335 336 337 338 339 340 341 ... » »»