الفصل التاسع «الحسد» (448): صحة الجسد، من قلة الحسد (ح 256).
والحرص والكبر والحسد دواع إلى التقحم في الذنوب (ح 371).
العجب لغفلة الحساد، عن سلامة الأجساد (ح 225).
حسد الصديق من سقم المودة (ح 218).
عجب المرء بنفسه أحد حساد عقله (ح 212).
ولا تكونوا كالمتكبر على ابن أمه من غير ما فضل جعله الله فيه سوى ما ألحقت العظمة بنفسه من عداوة الحسد، وقدحت الحمية في قلبه من نار الغضب، ونفخ الشيطان في أنفه من ريح الكبر (خ 192).
فاتقوا الله ولا تكونوا لنعمه عليكم أضدادا، ولا لفضله عندكم حسادا (خ 192).
ولا تحاسدوا، فإن الحسد يأكل الايمان «كما تأكل النار الحطب» (خ 86).
الثناء بأكثر من الاستحقاق ملق، والتقصير عن الاستحقاق عي أو حسد (ح 347).
(أهل النفاق) حسدة الرخاء (خ 194).
(الملائكة) ولا تولاهم غل التحاسد (خ 91).