المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٣٣
والحلم فدام السفيه (ح 211).
أول عوض الحليم من حلمه أن الناس أنصاره على الجاهل (ح 206).
وبالحلم عن السفيه تكثر الأنصار عليه (ح 224).
الحلم عشيرة (ح 218).
الحلم والأناة توأمان ينتجهما علو الهمة (ح 460).
ولا عز كالحلم (ح 31).
إن لم تكن حليما فتحلم، فإنه قل من تشبه بقوم إلا أوشك أن يكون منهم (ح 207).
(المتقون) وأما النهار فحلماء علماء، أبرار أتقياء (ح 193).
واحلم عند الغضب (ر 69).
(يا مالك) فول لجنودك أنصحهم... وأفضلهم حلما (ر 53).
الايمان على أربع دعائم... والعدل منها على أربع شعب: على غائص الفهم وغور العلم وزهرة الحكم ورساخة الحلم،... ومن حلم لم يفرط في أمره وعاش في الناس حميدا (ح 31).
(443) 2 - العفو:
متى أشفي غيظي إذا غضبت أحين أعجز عن الانتقام فيقال لي: لو صبرت أم حين أقدر عليه فيقال لي: لو عفوت (ح 194).
وتجاوز عند المقدرة... واصفح مع الدولة، تكن لك العاقبة (ر 69).
(المتقي): يعفو عمن ظلمه (خ 193).
إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه (ح 11).
أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة (ح 52).
(مما قاله قبل موته عليه السلام): إن أبق فأنا ولي دمي، وإن أفن فالفناء ميعادي، وإن أعف فالعفو لي قربة، وهو لكم حسنة، فاعفوا:
«أ لا تحبون أن يغفر الله لكم» (ك 23).
(وقد تكلم عليه السلام بكلام، فقال رجل من الخوارج:
«قاتله الله كافرا ما
(٣٣٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 328 329 330 331 332 333 334 335 336 337 338 ... » »»