المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٣٨
الفصل الحادي عشر «العزة وعزة المؤمن» (450) في أنه تعالى هو العزيز المطلق، ولا ينافسه في عزته شيء:
الحمد لله الذي لبس العز والكبرياء، واختارهما لنفسه دون خلقه، وجعلهما حمى وحرما على غيره، واصطفاهما لجلاله، وجعل اللعنة على من نازعه فيهما من عباده (خ 192).
الحمد لله... وكل عزيز غيره ذليل (خ 65).
(الله سبحانه) قاهر من عازه، ومدمر من شاقه (خ 90).
لم يولد سبحانه فيكون في العز مشاركا (خ 182).
(الله سبحانه للدنيا) ثم يعيدها بعد الفناء من غير حاجة منه إليها... ولا من ذل وضعة إلى عز وقدرة (خ 186).
ولا تخطر ببال أولي الرويات خاطرة من تقدير جلال عزته (خ 91).
الحمد لله... والباطن بجلال عزته عن فكر المتوهمين (خ 213).
فلم يستنصركم من ذل... استنصركم «وله جنود السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم»... وإنما أراد أن «يبلوكم أيكم أحسن عملا» (خ 183).
خضعت الأشياء له (سبحانه)، وذلت مستكينة لعظمته (خ 186).
(حج البيت الحرام) جعله سبحانه علامة لتواضعهم لعظمته، وإذعانهم لعزته (خ 1).
(الملائكة) يزدادون على طول الطاعة بربهم علما، وتزداد عزة ربهم في قلوبهم عظما (خ 91).
(٣٣٨)
مفاتيح البحث: العزّة (7)، الحج (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 333 334 335 336 337 338 339 340 341 342 343 ... » »»