الفصل العاشر «العجب» (449) في ذم العجب وبيان أهم مضاره:
واعلم أن الاعجاب ضد الصواب، وآفة الألباب (ر 31).
وإياك والاعجاب بنفسك، والثقة بما يعجبك منها، وحب الاطراء، فإن ذلك من أوثق فرص الشيطان في نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين (ر 53).
وأوحش الوحشة العجب (ح 38).
ولا وحدة أوحش من العجب (ح 113).
الاعجاب يمنع الازدياد (ح 167).
عجب المرء بنفسه أحد حساد عقله (ح 212).
ولا تكن ممن... يستكثر من طاعته ما يحقره من طاعة غيره (ح 150).
(المتقون) لا يرضون من أعمالهم القليل، ولا يستكثرون الكثير (خ 193).
(الملائكة) لم يتولهم الاعجاب، فيستكثروا ما سلف منهم (خ 91).
ومن رضي عن نفسه كثر الساخط عليه (ح 6).
سيئة تسوؤك خير عند الله من حسنة تعجبك (ح 46).