المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٢٢
أمين وحيه، وخاتم رسله (خ 173).
أرسله بأمره صادعا، وبذكره ناطقا، فأدى أمينا، ومضى رشيدا (خ 100).
وأشهد أن محمدا عبده، ورسوله الصفي، وأمينه الرضي (خ 185).
فأخرجه من أفضل المعادن منبتا... من الشجرة التي صدع منها أنبياءه وانتجب منها أمناءه (خ 94).
(الملائكة) ومنهم أمناء على وحيه (خ 1).
(الملائكة) جعلهم الله قيما هنالك أهل الأمانة على وحيه (خ 91).
واصطفى سبحانه من ولده أنبياء أخذ على الوحي ميثاقهم وعلى تبليغ الرسالة أمانتهم (خ 1).
(423) 2 - الأمانة على الحكم وأموال الرعية، ومنهجية الامام (ع) في اختيار المسؤولين الأمناء، ومعاملة الخونة منهم:
وإن أعظم الخيانة خيانة الأمة، وأفظع الغش غش الأئمة (ر 26).
(إلى عامله على الصدقات) لا تأخذن عودا ولا هرمة ولا مكسورة ولا مهلوسة ولا ذات عوار، ولا تأمنن عليها إلا من تثق بدينه... ولا توكل بها إلا ناصحا شفيقا، وأمينا حفيظا (ر 25).
(إلى عامله على البحرين - المخزومي -): فلقد أحسنت الولاية، وأديت الأمانة (ر 42).
(إلى بعض عماله): أما بعد، فقد بلغني عنك أمر، إن كنت فعلته فقد أسخطت ربك، وعصيت إمامك، وأخزيت أمانتك، بلغني أنك جردت الأرض فأخذت ما تحت قدميك، وأكلت ما تحت يديك، فارفع إلي حسابك، واعلم أن حساب الله أعظم من حساب الناس والسلام (ر 40).
(إلى المنذر العبدي وقد خان في بعض ما ولاه من أعماله): تعمر دنياك بخراب دينك، وتصل عشيرتك بقطيعة دينك، ولئن كان ما بلغني عنك حقا، لجمل أهلك وشسع نعلك خير منك، ومن كان بصفتك فليس بأهل أن يسد به
(٣٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 317 318 319 320 321 322 323 324 325 326 327 ... » »»