المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣١٦
واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش... والمحدث الذي لا يكذب (خ 176).
(412) في أن محمدا (ص) هو الصادق الأمين:
فهو أمينك المأمون، وخازن علمك المخزون (خ 72).
أرسله على حين فترة من الرسل... فجاءهم بتصديق الذي بين يديه (خ 158).
رسول الله أمين وحيه (خ 183).
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الصفي، وأمينه الرضي (خ 185).
فأدى أمينا، ومضى رشيدا (خ 100).
(213) في أن أهل بيت الرسول (ص) هم الصادقون المصدقون أيضا:
فأين يتاه بكم، وكيف تعمهون، وبينكم عترة نبيكم وهم أزمة الحق، وأعلام الدين، وألسنة الصدق (خ 87).
قد خاضوا بحار الفتن، وأخذوا بالبدع دون السنن، ونطق الضالون المكذبون، نحن الشعار والأصحاب، والخزنة والأبواب (خ 154).
فيهم كرائم القرآن، وهم كنوز الرحمن: إن نطقوا صدقوا، وإن صمتوا لم يسبقوا (خ 154).
اللهم بلى لا تخلوا الأرض من قائم لله بحجة، إما ظاهرا مشهورا، وإما خائفا مغمورا، لئلا تبطل حجج الله وبيناته، وكم ذا وأين أولئك أولئك - والله - الأقلون عددا، والأعظمون عند الله قدرا، يحفظ الله بهم حججه وبيناته، حتى يودعوها نظراءهم، ويزرعوها في قلوب أشباههم (ك 147).
وإنا لأمراء الكلام، وفينا تنشبت عروقه، وعلينا تهدلت غصونه (ك 233).
(الرسول (ص)) وما وجد لي كذبة في قول، ولا خطلة في عمل (خ 192).
رضينا عن الله قضاءه، وسلمنا لله أمره، أتراني أكذب على رسول الله (ص) والله لأنا أول من صدقه، فلا أكون أول من كذب عليه (خ 37).
(٣١٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 311 312 313 314 315 316 317 318 319 320 321 ... » »»