المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣٠٥
إنه ليس بشر من الشر إلا عقابه، وليس شيء بخير من الخير إلا ثوابه (خ 114).
(عباد الله الأخيار) باعوا قليلا من الدنيا لا يبقى، بكثير من الآخرة لا يفنى (خ 182).
يا كميل، مر أهلك أن يروحوا في كسب المكارم، ويدلجوا في حاجة من هو نائم. فو الذي وسع سمعه الأصوات، ما من أحد أودع قلبا سرورا إلا وخلق الله له من ذلك السرور لطفا، فإذا نزلت به نائبة جرى إليها كالماء في انحداره حتى يطردها عنه كما تطرد غريبة الإبل (ح 257).
إن لله عبادا يختصهم الله بالنعم لمنافع العباد، فيقرها في أيديهم ما بذلوها، فإذا منعوها نزعها منهم، ثم حولها إلى غيرهم (ح 425).
وصدقة السر فإنها تكفر الخطيئة، وصدقة العلانية فإنها تدفع ميتة السوء (خ 110).
من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف، والتنفيس عن المكروب (ح 23).
من قضى حق من لا يقضي حقه، فقد عبده (ح 164).
أزجر المسئ بثواب المحسن (ح 177).
(٣٠٥)
مفاتيح البحث: الكسب (1)، الموت (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 300 301 302 303 304 305 306 307 308 309 310 ... » »»