المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٣١٨
بإظهاركما الطاعة، وإسراركما المعصية (ر 54).
ومن لم يختلف سره وعلانيته وفعله ومقالته فقد أدى الأمانة وأخلص العبادة (ر 26).
وأحذرك أن تكون متماديا في غرة الأمنية مختلف العلانية والسريرة (ر 10).
اللهم إني أعوذ بك من أن تحسن في لامعة العيون علانيتي وتقبح فيما أبطن لك سريرتي (ح 276).
واستعملت المودة باللسان، وتشاجر الناس بالقلوب (خ 108).
وأمره ألا يعمل بشيء من طاعة الله فيما ظهر فيخالف إلى غيره فيما أسر (ر 26).
(المتقي) يمزج الحلم بالعلم، والقول بالعمل (خ 193).
لا تكن ممن... فهو بالقول مدل ومن العمل مقل (ح 150).
الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر (ح 337).
الأيمان أن... وألا يكون في حديثك فضل عن عملك (ح 458).
يدعي بزعمه أنه يرجو الله، كذب والعظيم ما باله لا يتبين رجاؤه في عمله فكل من رجا عرف رجاؤه في عمله (خ 160).
ولقد قال لي رسول الله (ص):
«إني لا أخاف على أمتي مؤمنا ولا مشركا، أما المؤمن فيمنعه الله بإيمانه، وأما المشرك فيقمعه الله بشركه. ولكني أخاف عليكم كل منافق الجنان، عالم اللسان، يقول ما تعرفون، ويفعل ما تنكرون» (ر 27).
ومن علم أن كلامه من عمله قل كلامه (ح 349).
واعملوا في غير رياء ولا سمعة فإنه من يعمل لغير الله يكله الله لمن عمل له (خ 23).
من الكذب:
(417) 1 - اليمين الكاذبة:
أحلفوا الظالم - إذا أردتم يمينه - بأنه بريء من حول الله وقوته، فإنه إذا حلف بها كاذبا عوجل العقوبة. وإذا حلف بالله الذي لا إله إلا هو لم يعاجل. لأنه قد وحد الله تعالى (ح 253).
(٣١٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 313 314 315 316 317 318 319 320 321 322 323 ... » »»