المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ١٥٦
كان لي فيما مضى أخ في الله... وكان إذا بدهه أمران ينظر أيهما أقرب إلى الهوى فيخالفه (ح 289).
ما المجاهد الشهيد في سبيل الله بأعظم أجرا ممن قدر فعف، لكاد العفيف أن يكون ملكا من الملائكة (ح 474).
أيها الناس، تولوا من أنفسكم تأديبها، واعدلوا بها عن ضراوة عاداتها (ح 359).
وإنما هي نفسي أروضها بالتقوى لتأتي آمنة يوم الخوف الأكبر (ر 45).
إن أولياء الله هم... أعداء ما سالم الناس، وسلم ما عادى الناس (ح 432).
قدر الرجل على قدر همته، و.. وعفته على قدر غيرته (ح 47).
ما زنى غيور قط (ح 305).
(207) معاداة الشيطان واتقاء مغرياته:
أوصيكم بتقوى الله الذي... وحذركم عدوا نفذ في الصدور خفيا، ونفث في الآذان نجيا، فأضل وأردى، ووعد فمنى، وزين سيئات الجرائم، وهون موبقات العظائم، حتى إذا استدرج قرينته، واستغلق رهينته، أنكر ما زين، واستعظم ما هون، وحذر ما أمن (خ 83).
واتقوا مدارج الشيطان، ومهابط العدوان (خ 151).
وأحمد الله وأستعينه على مداحر الشيطان ومزاجره، والاعتصام من حبائله ومخاتله (خ 151).
فلا تجعلن للشيطان فيك نصيبا، ولا على نفسك سبيلا (ر 17).
ومن رمى به الشيطان مراميه، وضرب به تيهه، فإن الشاذ من الناس للشيطان، كما أن الشاذ من الغنم للذئب (ك 127).
ألا وإن الشيطان قد جمع حزبه، واستجلب خيله ورجله، وإن معي لبصيرتي (خ 10).
(١٥٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 ... » »»