المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ١٥٢
الفصل الأول أمور عامة في التقوى والمتقين (199) في الترغيب بالتقوى والدعوة إليها، وأنها أهم خصيصة للإنسان المؤمن، وهي الأصل لجميع القيم الإجتماعية، وهي ميزان التفاضل بين الناس:
التقى رئيس الأخلاق (ح 410).
ولا كرم كالتقوى (ح 113).
فإنها خير ما تواصى العباد به (خ 173).
وجعلها (يعني الله سبحانه وتعالى للتقوى) منتهى رضاه، وحاجته من خلقه.
لا تضعوا من رفعته التقوى، ولا ترفعوا من رفعته الدنيا (خ 191).
واعلم يا بني أن أحب ما أنت آخذ به إلي من وصيتي تقوى الله (من وصيته (ع) لولده الحسن (ع)) (ر 31).
أين العقول... والأبصار اللامحة إلى منار التقوى (خ 144).
أوصيكم عباد الله، بتقوى الله، فإنها الزمام والقوام، فتمسكوا بوثائقها، واعتصموا بحقائقها (خ 195).
أوصيكم عباد الله، بتقوى الله، التي هي الزاد وبها المعاذ، زاد مبلغ، ومعاذ منجح، دعا إليها أسمع داع، ووعاها خير واع، فأسمع داعيها، وفاز واعيها (خ 114).
فمن أشعر التقوى قلبه برز مهله، وفاز عمله، فاهتبلوا هبلها، واعملوا للجنة عملها (خ 132).
(١٥٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 ... » »»