عمرو بن دينار، عن ابن عمر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلى على راحلته حيث توجهت به.
1849 (6) كشف الغمة 217 - نقلا من كتاب الدلائل للحميري، عن فيض ابن مطر، قال: دخلت على أبي جعفر عليه السلام وانا أريد ان أسأله عن صلاة الليل في المحمل، قال: فابتدأني، فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلى على راحلته حيث توجهت به.
1850 (7) الجعفريات 47 - باسناده، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله مصلى على راحلته متوجها إلى تبوك.
1851 (8) ئل 260 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره، عن حريز قال:
قال أبو جعفر عليه السلام: انزل الله هذه الآية في التطوع خاصة: " فأينما تولوا فثم وجه الله ان الله واسع عليه " وصلى رسول الله صلى الله عليه وآله إيماء على راحلته أينما توجهت به حيث خرج إلى خيبر وحين رجع من مكة وجعل الكعبة خلف ظهره.
1852 (9) مجمع البيان - البقرة - ومن قال إنها نسخت، قوله: " فأينما تولوا فثم وجه الله " فان هذه الآية عندنا مخصوصة بالنوافل في حال السفر روى ذلك عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام وليست بمنسوخة.
1853 (10) النهاية 13 - ولا بأس للمسافر ان يصلى النوافل على راحلته يتوجه إلى حيث توجهت، لان الله تعالى قال: " فأينما تولوا فثم وجه الله " وروى عن الصادق عليه السلام أنه قال: هذا في النوافل خاصة في حال السفر، فأما الفرائض فلا بد فيها من استقبال القبلة على كل حال.
1854 (11) مستدرك 200 - دعائم الاسلام 236 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله وعن على ومحمد بن علي بن الحسين وجعفر بن محمد صلوات الله عليهم انهم رخصوا