الله، فالتفت النبي صلى الله عليه وآله إلى علي فقال له: " سمه الصيحاني "، فسمي من ذلك اليوم الصيحاني (1).
واختصرنا في هذه الفصول والأبواب، وذكرنا قليلا من كثير، ومن أراد أن يقف على تفصيل ما يعتقده العامة في أئمتنا وكبرائنا وساداتنا صلوات الله عليهم، فعليه بمطالعة الكتب الموضوعة في هذا المطلب، ومراجعة التواريخ المأخوذ منها هذه المعاني والله يهدي إلى سواء الصراط.