ابن الحسين، ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي، والحجة القائم بالحق صلواتك يا رب عليهم أجمعين، وبالشأن الذي لهم عندك، فان لهم عندك شأنا من الشأن أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تفعل بي كذا وكذا.
وتسأل حوائجك للدنيا والآخرة فإنها تقضى إنشاء الله.
ثم تقول:
اللهم ربنا ورب كل شئ، منزل التوراة والإنجيل، والزبور والفرقان العظيم، فالق الحب والنوى، أعوذ بك من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها. أنت الأول فليس قبلك شئ، وأنت الاخر فليس بعدك شئ، وأنت الظاهر فليس دونك شئ، فصل على محمد وآله، واقض عني الدين، وأغنني من الفقر، يا خير من عبد، ويا أشكر من حمد، ويا أحلم من قهر، ويا أكرم من قدر، ويا أسمع من نودي، ويا أقرب من نوجي، ويا آمن من استجير، ويا أرءف من استغيث ويا أكرم من سئل، ويا أجود من أعطى، ويا أرحم من استرحم، صل على محمد وآل محمد، وارحم قلة حيلتي، وامنن على بالجنة طولا منك، وفك رقبتي من النار تفضلا.
اللهم إني أطعتك في أحب الأشياء إليك وهو التوحيد، ولم أعصك في أكره الأشياء إليك وهو الشرك، فصل على محمد وآل محمد، واكفني أمر عدوي، اللهم إن لك عدوا لا يألوني خبالا، بصيرا بعيوبي، حريصا على غوايتي، يراني هو و قبيله من حيث لا أراهم، اللهم فصل على محمد وآل محمد، وأعذ من شر شياطين الجن والإنس أنفسنا، وأموالنا وأهالينا وأولادنا، وما أغلقت عليه أبوابنا، و ما أحاطت به عوراتنا، اللهم وحرمني عليه كما حرمت عليه الجنة، وباعد بيني وبينه، كما باعدت بين السماء والأرض، وأبعد من ذلك.
اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، ومن رجسه ونصبه وهمزه و لمزه ونفخه وكيده ومكره وسحره ونزغه وفتنته وغوائله، اللهم إني أعوذ بك