الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٨ - الصفحة تعريف الكتاب ١
بحار الأنوار
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار تأليف العلم العلامة الحجة فخر الأمة المولى الشيخ محمد باقر
المجلسي
(قدس الله سره) الجزء الثامن والثلاثون مؤسسة الوفاء
بيروت
-
لبنان
(تعريف الكتاب ١)
مفاتيح البحث:
دولة لبنان
(1)
،
العلامة المجلسي
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
كتاب بحار الأنوار
(1)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* الباب السادس والخمسون * انه صلوات الله عليه الوصي وسيد الأوصياء وخير الخلق بعد النبي صلى الله عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر
1
3
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمه عباس: تقبل وصيتي وتنجز عداتي
3
4
فيما قالته عائشة في علي عليه السلام: ذاك خير البشر...
5
5
مما روي من الشعر المقول في صدر الاسلام المتضمن كونه عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وآله
20
6
* الباب السابع والخمسون * في أنه عليه السلام مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق وأن ولايته ولاية الله عز وجل
26
7
* الباب الثامن والخمسون * ذكره في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولاده المعصومين عليهم السلام
41
8
فيما قاله بحيراء الراهب لأبي طالب عليه السلام
41
9
فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلام بعد رجوعه عليه السلام من صفين، وكان في يد الراهب كتاب
51
10
قصة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس مع النبي صلى الله عليه وآله وأوصياء الأنبياء عليهم السلام
54
11
في قوم قتلهم علي عليه السلام بالدخان في الكوفة
60
12
* الباب التاسع والخمسون * طهارته وعصمته صلوات الله وسلامه عليه
62
13
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة لم يكفروا طرفة عين
63
14
* الباب الستون * الاستدلال بولايته واستنابته في الأمور على إمامته وخلافته وفيه اخبار كثيرة من الأبواب السابقة واللاحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول لحط الأصنام وجعل امر نسائه إليه في حياته وبعد وفاته صلوات الله عليه
70
15
في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلام
71
16
في صعوده عليه السلام على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله لحط الأصنام
76
17
العلة التي من أجلها حمل النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام لحط الأصنام وعجزه عليه السلام عن حمله صلى الله عليه وآله، وفيه بيان
79
18
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السلام
88
19
* الباب الحادي والستون * جوامع الأخبار الدالة على إمامته عليه السلام من طرق الخاصة والعامة
90
20
في قول النبي صلى الله عليه وآله: المخالف على علي عليه السلام بعدي كافر والمشرك به مشرك
90
21
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان سيد أولاد آدم وعليا عليه السلام كان سيد العرب
93
22
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى يأمركم بولاية علي عليه السلام والاقتداء به
97
23
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام: إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلبك...
103
24
معنى قوله تعالى عز اسمه: " يوم ندعوا كل أناس بإمامهم "
126
25
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك
139
26
فيما قال أربعة أنفار في علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله
149
27
في قول عمر بن الخطاب: ولقد أراد صلى الله عليه وآله في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا وحيطة على الاسلام
156
28
فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلان قول أهل الخلاف
160
29
* الباب الثاني والستون * فيما امتحن الله به أمير المؤمنين عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعد وفاته
167
30
في امتحان الأوصياء في سبعة مواطن، وامتحن علي عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل
167
31
* الباب الثالث والستون * النوادر
186
32
التعبير والرد على مذاهب الأربعة العامة
191
33
* أبواب * * الباب الرابع والستون * ثواب ذكر فضائله والنظر إليها واستماعها، وان النظر إليه والى الأئمة من ولده صلوات الله عليهم عبادة
195
34
في أن النظر إلى علي عليه السلام والوالدين برأفة، والصحيفة، والكعبة، والعالم والأخ توده في الله عز وجل عبادة
196
35
* الباب الخامس والستون * انه صلوات الله عليه سبق الناس في الاسلام والايمان والبيعة والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير من النصوص والمناقب
201
36
في أن عليا عليه السلام صلى مستخفيا مع النبي صلى الله عليه وآله سبع سنين، وأشعار الحميري
204
37
في أن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم كان بيعة خاصة وبيعة عامة
217
38
العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلام النبي صلى الله عليه وآله دون غيره
223
39
في ترتيب اسلام المسلمين والرد على من قال: أول من أسلم أبو بكر
228
40
فيما رواه العامة: بأن عليا عليه السلام أول من أسلم
246
41
تتميم وبحث وتحقيق من العلامة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة والعامة بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم
253
42
في سنه عليه السلام حين أظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة
254
43
في القدح على رواة العامة
264
44
الاستدلال بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم
273
45
في قول الناصبين: إن إيمان علي عليه السلام لم يقع على وجه المعرفة، والرد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله
277
46
* الباب السادس والستون * مسابقته صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة
288
47
في هجرته عليه السلام
288
48
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: فلا تبرءوا مني فإني ولدت على الفطرة وسبقت إلى الايمان والهجرة
292
49
* الباب السابع والستون * أنه عليه السلام كان أخص الناس بالرسول صلى الله عليه وآله وأحبهم إليه، وكيفية معاشرتهما، وبيان حاله في حياة الرسول، وفيه أنه عليه السلام يذكر متى ما ذكر النبي (ص)
294
50
في أن النبي صلى الله عليه وآله أخذ عليا عليه السلام من أبي طالب في أزمة أصابت قريشا، وما قاله صلى الله عليه وآله وسلم لحمزة والعباس في هذه
294
51
في أن النبي صلى الله عليه وآله رخص لعلي عليه السلام وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية بين اسمه وكنيته، وحرمهما على أمته من بعده إلا للمهدي عجل الله تعالى فرجه
304
52
فيما روته أم سلمة عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام
309
53
فيما روته عائشة في علي عليه السلام وأبيه وعمر وعثمان
313
54
في أن النبي صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعائشة في لحاف واحد
314
55
في أن عليا عليه السلام اختلطت أمه برسول الله صلى الله عليه وآله إلى معد بن عدنان من ثلاث وعشرين قرابة من جهة الأمهات ولا أحد يشارك في ذلك، وكان صلى الله عليه وآله ابن عمه من وجهين
317
56
* الباب الثامن والستون * الاخوة وفيه كثير من النصوص
330
57
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا: النص من النبي صلى الله عليه وآله على ضربين...
331
58
في أن النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه
335
59
فيما أنشده علي عليه السلام لما آخاه رسول الله صلى الله عليه وآله
337
60
* الباب التاسع والستون * خبر الطير (المشوى) وأنه أحب الخلق إلى الله
348
61
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، وقول النبي صلى الله عليه وآله لعائشة بعد أن تعللت في فتح الباب لعلي عليه السلام: ما هو بأول ضغن بينك وبين علي... إنك لتقاتلينه
348
62
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه الله عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد
357
63
معنى: أحب الخلق إلى الله
358
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org