المحاسن: ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة مثله.
7 - التوحيد: ابن المتوكل، عن علي بن إبراهيم، عن اليقطيني، عن يونس، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز وجل: " فطرة الله التي فطر الناس عليها " ما تلك الفطرة؟ قال: هي الاسلام فطرهم الله حين أخذ ميثاقهم على التوحيد، فقال: ألست بربكم وفيهم المؤمن والكافر.
8 - التوحيد: أبي، عن سعد، عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب، عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: " فطرة الله التي فطر الناس عليها " قال: فطرهم جميعا على التوحيد.
9 - التوحيد: ابن الوليد، عن الصفار، عن علي بن حسان، (1) عن الحسن بن يونس، (2) عن عبد الرحمن بن كثير، (3) عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: " فطرة الله التي فطر الناس عليها " قال: التوحيد، ومحمد رسول الله، وعلي أمير المؤمنين.
بصائر الدرجات: أحمد بن موسى، عن الخشاب، عن علي بن حسان، عن عبد الرحمن بن كثير مثله.
10 - التوحيد: أبي، عن سعد، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن ابن المغيرة، عن ابن مسكان، عن زرارة قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: أصلحك الله قول الله عز وجل في كتابه " فطرة الله التي فطر الناس عليها " قال: فطرهم على التوحيد عند الميثاق على معرفته أنه ربهم. قلت: وخاطبوه؟ قال: فطأطأ رأسه ثم قال: لولا ذلك لم يعلموا من ربهم ولا من رازقهم.