____________________
مضمار السبق في ميدان الصدق لصوم شهر رمضان. وفي كتاب مسالك المحتاج إلى مناسك الحاج: وما يبقى من عمل السنة سوف أتممه، إلى آخر ما قال.
الثالث: قوله رحمه الله في اعمال اليوم الثالث عشر من شهر رمضان: وقد قدمنا في عمل رجب عملا جسيما في الليالي البيض منه، ومن شعبان، ومن شهر الصيام، إلى أن قال وذلك الجزء منفرد فربما لا يتفق حضوره عند العامل بهذا الكتاب فنذكر هاهنا صفة هذه الصلاة إلى آخره.
الرابع: قوله رحمه الله في اعمال المحرم من الاقبال قبيل الباب الأول ما لفظه: ونبئنا بالإشارة إلى بعض تأويل ما ورد من الاختلاف في الاخبار، هل أول السنة شهر رمضان أو شهر المحرم؟ فنقول: قد ذكرنا في الجزء السادس من الذي سميناه كتاب المضمار ما معناه: انه يمكن أن يكون أول السنة في العبادات والطاعات شهر رمضان، وان كون أول السنة لتواريخ أهل الاسلام ومتجددات العام شهر محرم الحرام، وقدمنا هناك بعض الأخبار المختصة بأن أول السنة شهر رمضان إلى آخره (1).
وقد ذكر تلك الأخبار والجمع الذي ذكر في الباب الثاني من المضمار الذي أدرجوه في الاقبال.
الخامس: قوله في آخر أعمال شعبان: وهذا آخر ما اقتضاه حكم الامتثال لمراسم الموافق لنا ومالك العناية بنا في ذكر الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة واحدة في كل سنة (2).
وذكر في آخر عمل ذي الحجة: أنه آخر الجزة الأول من الاقبال، وأن أول الجزء الثاني شهر المحرم (3)، وذكر في أول شهر شوال فهرس فصوله، ويوجد في بعض النسخ خطبة ناقصة من أولها وأول الموجود منها هكذا: للتنور بأنوارها، والاستضاءة بأضواء عنايات الله جل جلاله واسرارها، إلى آخره (4)، وهذا دأبه في أول كل جزء من ذكر الخطبة وفهرس الفصول، وفي صدر الكتاب، ولو كان عمل شهر رمضان جزءا من الاقبال لكان جزءا ثالثا منه، وهو خلاف ما صرح به، ولم يذكر فهرس أبوابه وفصوله في صدر أحد الجزءين، بل سقط من أصل نسخة المضمار
الثالث: قوله رحمه الله في اعمال اليوم الثالث عشر من شهر رمضان: وقد قدمنا في عمل رجب عملا جسيما في الليالي البيض منه، ومن شعبان، ومن شهر الصيام، إلى أن قال وذلك الجزء منفرد فربما لا يتفق حضوره عند العامل بهذا الكتاب فنذكر هاهنا صفة هذه الصلاة إلى آخره.
الرابع: قوله رحمه الله في اعمال المحرم من الاقبال قبيل الباب الأول ما لفظه: ونبئنا بالإشارة إلى بعض تأويل ما ورد من الاختلاف في الاخبار، هل أول السنة شهر رمضان أو شهر المحرم؟ فنقول: قد ذكرنا في الجزء السادس من الذي سميناه كتاب المضمار ما معناه: انه يمكن أن يكون أول السنة في العبادات والطاعات شهر رمضان، وان كون أول السنة لتواريخ أهل الاسلام ومتجددات العام شهر محرم الحرام، وقدمنا هناك بعض الأخبار المختصة بأن أول السنة شهر رمضان إلى آخره (1).
وقد ذكر تلك الأخبار والجمع الذي ذكر في الباب الثاني من المضمار الذي أدرجوه في الاقبال.
الخامس: قوله في آخر أعمال شعبان: وهذا آخر ما اقتضاه حكم الامتثال لمراسم الموافق لنا ومالك العناية بنا في ذكر الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة واحدة في كل سنة (2).
وذكر في آخر عمل ذي الحجة: أنه آخر الجزة الأول من الاقبال، وأن أول الجزء الثاني شهر المحرم (3)، وذكر في أول شهر شوال فهرس فصوله، ويوجد في بعض النسخ خطبة ناقصة من أولها وأول الموجود منها هكذا: للتنور بأنوارها، والاستضاءة بأضواء عنايات الله جل جلاله واسرارها، إلى آخره (4)، وهذا دأبه في أول كل جزء من ذكر الخطبة وفهرس الفصول، وفي صدر الكتاب، ولو كان عمل شهر رمضان جزءا من الاقبال لكان جزءا ثالثا منه، وهو خلاف ما صرح به، ولم يذكر فهرس أبوابه وفصوله في صدر أحد الجزءين، بل سقط من أصل نسخة المضمار