____________________
فالمجلد الأول، والثاني منه؟ سماه: فلاح السائل ونجاح المسائل في عمل اليوم والليلة (1).
والثالث سماه: زهرة الربيع في أدعية الأسابيع.
والرابع سماه: جمال الأسبوع بكمال العمل المشروع (2) في صلوات أيام الأسبوع واعمال الجمعة زائدا على ما جمعه في الجزء الثالث.
والخامس سماه: الدروع الواقية من الاخطار (3) فيما يعمل مثلها كل شهر على التكرار.
والسادس سماه: مضمار السبق في ميدان الصدق في اعمال شهر رمضان، وله اسم آخر كما يأتي.
والسابع سماه: مسالك المحتاج إلى مناسك الحاج.
والثامن سماه: الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة في سنة (4)، وهو مقصور على ذكر اعمال شهر شوال إلى آخر شهر رمضان، وهو مجلد كبير مختلف النسخ بالزيادة والنقصان، وليس فيه ذكرا لشهر الصيام لقرائن كثيرة.
الأول: تصريحه رحمه الله الفصل السادس من الباب السادس من كتاب أمان الاخطار بما لفظه وينبغي أن يصحب معه كتابنا في عمل السنة منها كتاب عمل شهر رمضان واسمه كتاب المضمار، وكتاب التمام لمهام شهر الصيام، وكتاب الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة في السنة، وهما مجلدان الأول من شهر شوال إلى آخر ذي الحجة والثاني من شهر محرم الحرام إلى آخر شهر شعبان فإنهما قد تضمنا من مهمات الانسان ما هو كالفتح لأبواب الأمان (5).
الثاني. قوله رحمه الله في كتاب الإجازات في الفصل الموضوع لذكر ما صنفه: ومما صنفته - وما عرفت أن أحدا شرفه الله جل جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه - كتاب مهمات في صلاح المتعبد وتتمات المصباح المتهجد، خرج منه مجلدات، منها كتاب فلاح السائل إلى أن قال بعد ذكر ما ذكرنا: وبقي منه ما يكون في السنة مرة واحد ة في وقد شرعت منها في كتاب
والثالث سماه: زهرة الربيع في أدعية الأسابيع.
والرابع سماه: جمال الأسبوع بكمال العمل المشروع (2) في صلوات أيام الأسبوع واعمال الجمعة زائدا على ما جمعه في الجزء الثالث.
والخامس سماه: الدروع الواقية من الاخطار (3) فيما يعمل مثلها كل شهر على التكرار.
والسادس سماه: مضمار السبق في ميدان الصدق في اعمال شهر رمضان، وله اسم آخر كما يأتي.
والسابع سماه: مسالك المحتاج إلى مناسك الحاج.
والثامن سماه: الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة في سنة (4)، وهو مقصور على ذكر اعمال شهر شوال إلى آخر شهر رمضان، وهو مجلد كبير مختلف النسخ بالزيادة والنقصان، وليس فيه ذكرا لشهر الصيام لقرائن كثيرة.
الأول: تصريحه رحمه الله الفصل السادس من الباب السادس من كتاب أمان الاخطار بما لفظه وينبغي أن يصحب معه كتابنا في عمل السنة منها كتاب عمل شهر رمضان واسمه كتاب المضمار، وكتاب التمام لمهام شهر الصيام، وكتاب الاقبال بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة في السنة، وهما مجلدان الأول من شهر شوال إلى آخر ذي الحجة والثاني من شهر محرم الحرام إلى آخر شهر شعبان فإنهما قد تضمنا من مهمات الانسان ما هو كالفتح لأبواب الأمان (5).
الثاني. قوله رحمه الله في كتاب الإجازات في الفصل الموضوع لذكر ما صنفه: ومما صنفته - وما عرفت أن أحدا شرفه الله جل جلاله بالسبق إلى مثل تأليفه وتصنيفه - كتاب مهمات في صلاح المتعبد وتتمات المصباح المتهجد، خرج منه مجلدات، منها كتاب فلاح السائل إلى أن قال بعد ذكر ما ذكرنا: وبقي منه ما يكون في السنة مرة واحد ة في وقد شرعت منها في كتاب