الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - الصفحة ٢١
كتاب بصائر الدرجات في
فضائل آل محمد ع
للثقة الجليل والمحدث النبيل شيخ القميين أبو جعفر
محمد بن الحسن بن فروخ
" الصفار " من أصحاب
الإمام الحسن العسكري ع
المتوفى 290 من الهجرة النبوية الطبعة الثانية المطبعة شركت چاپ كتاب
(٢١)
مفاتيح البحث:
الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام
(1)
،
فضائل أهل البيت عليهم السلام
(1)
،
محمد بن الحسن بن فروخ
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
15
16
17
18
19
21
22
23
24
25
26
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة المصحح (سرد المقال في تنقيح حال الصفار)
3
2
باب 1 في العلم ان طلبه فريضة على الناس
22
3
باب 2 ثواب العالم والمتعلم
23
4
باب 3 معرفة العلم الذي من عرفه عرف الله ومن أنكره أنكر الله تعالى والسبب الذي يوفق لمعرفته
26
5
باب 4 فضل العلم على العابد
26
6
باب 5 ان الناس يغدون على ثلاثة عالم ومتعلم وغثاء وان الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله هم العلماء وشيعتهم المتعلمون وسائر الناس غثاء
28
7
باب 6 ما امر الناس بان يطلبوا العلم من معدنه ومعدنه آل محمد (ع)
29
8
باب (نادر) من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم
30
9
باب 7 في أئمة آل محمد مستقى العلم عندهم وانهم علماء لا يظلمون ولا يجهلون
31
10
باب (نادر)
32
11
باب 8 في الضلال الذين ضلوا من أئمة الحق واتخذوا الدين رأياه بغير هدى من أئمة الحق
33
12
باب (نادر)
33
13
باب 9 فيه خلق أبدان الأئمة وقلوبهم وأبدان الشيعة وقلوبهم لئلا يدخل الناس الغلو في عجائب علمهم
34
14
باب (نادر)
39
15
باب 10 في خلق أبدان الأئمة وفى خلق أرواحهم وشيعتهم
39
16
باب 11 في أئمة آل محمد ع حديثهم صعب مستصعب
40
17
باب 12 في أئمة آل محمد ان أمرهم صعب مستصعب
46
18
باب (تتمة) ان أمرهم صعب مستصعب
46
19
باب (نادر) في أن أمرهم صعب مستصعب
48
20
باب 13 في آل محمد انهم الهادون يهدون إلى ما جاء به النبي (ص)
49
21
باب 14 في الأئمة انهم الصادقون
51
22
باب 15 فيه الفرق بين أئمة العدل من آل محمد (ع) وأئمة الجور من غيرهم بتفسير رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة
52
23
باب 16 فيه معرفة أئمة الهدى من أئمة الضلال وانهم الجبت والطاغوت والفواحش
53
24
باب 17 في أئمة آل محمد (ع) وان الله تعالى أوجب طاعتهم ومودتهم وهم المحسودون على ما اتيهم الله من فضله
55
25
باب 18 في أئمة آل محمد صلى الله عليه وآله وان الله قرنهم بنبيه في السؤال فقال وانه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون
57
26
باب 19 في أئمة آل محمد ع انهم أهل الذكر الذين امر الله بسؤالهم والامر إليهم ان شاؤوا أجابوا وان شاؤوا لم يجيبوا
58
27
باب 20 في الأئمة يكون عندهم الحلال والحرام في الأحوال كلها ولكن لا يجيبون
63
28
باب 21 في الأئمة ع انهم الذين قال الله فيهم انهم أورثهم الكتاب وانهم السابقون بالخيرات
64
29
باب (نادر)
67
30
باب 22 في الأئمة ع وما قال فيهم رسول الله بان الله أعطاهم فهمي وعلمي
68
31
باب 23 ما امر النبي ع بالايمان بعلي والأئمة من بعده وما أعطوا من العلم والتسليم لهم
73
32
باب 24 في الأئمة انهم الذين قال الله تعالى فيهم انهم يعلمون وأعدائهم الذين لا يعلمون وشيعتهم أولوا الألباب
74
33
(جمع الأحاديث في الجزء الأول (235)) (الجزء الثاني) باب 1 في الأئمة ع انهم معدن العلم وشجرة النبوة ومفاتيح الحكمة وموضع الرسالة و مختلف الملائكة
76
34
باب 2 في الأئمة وان مثلهم مثل الشجرة التي ذكر الله تعالى فيهم وفى علمهم
78
35
باب (نادر)
80
36
باب 3 في الأئمة انهم حجة الله وباب الله ولاة امر الله ووجه الله الذي يؤتى منه وجنب الله وعين الله وخزنة علمه جل جلاله وعم نواله
81
37
باب 4 في الأئمة من آل محمد ع انهم وجد الله الذي ذكره في الكتاب
84
38
باب 5 في الأئمة ع انهم المثاني التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله وسلم
86
39
باب 6 ما خص به الأئمة من آله محمد صلى الله عليه وآله وولاية ملائكة
87
40
باب (نادر)
89
41
باب 7 ما خص الله به الأئمة من آل محمد من ولاية أولى العزم
90
42
باب 8 ما خص الله به الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله من ولاية الأنبياء لهم في الميثاق وغيره وما اعلموا من ذلك
92
43
باب 9 باب اخر في الولاية الأئمة ع
94
44
باب 10 باب اخر في ولاية أمير المؤمنين عليه السلام
95
45
باب (النوادر) من الأبواب في الولاية
96
46
باب 11 ما اخذ الله ميثاق المؤمنين لائمة آل محمد صلى الله عليه وآله بالولاية و خلفهم من نوره وأصبغهم من رحمته وينظرون بنور الله
99
47
باب 12 ما اخذ الله مواثيق الخلق لائمة آل محمد ع بالولاية لهم
100
48
باب 13 في الأئمة ع انهم شهداء لله في خلقه بما عندهم من الحلال والحرام
102
49
باب 14 في رسول الله صلى الله عليه وآله انه عرف ما رأى في الأظلة والذر وغيره
103
50
باب 15 في أمير المؤمنين عليه السلام انه عرف ما رأى في الميثاق وغيره
106
51
باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون ما رأوا في الميثاق وغيره
109
52
باب 17 في الأئمة وان الملائكة تدخل منازلتهم ويطوف (ويطئون خ ل) بسطهم ويأتيهم بالاخبار
110
53
باب " نادر "
115
54
باب 18 في الأئمة وان الجن يأتيهم فيسئلونهم عن معالم دينهم ويرسلونهم في حوائجهم ويعرفونهم
115
55
باب 19 في الأئمة انهم خزان الله في السماء والأرض على علمه
123
56
باب 20 في الأئمة انه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض كما عرض على رسول الله حتى نظروا إلى ما فوق العرش
126
57
باب 21 في الأئمة انه صار إليهم العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء وأمر العالمين
129
58
باب (نادر)
133
59
(جمع الأحاديث في الجزء الثاني (212)) (الجزء الثالث) باب 1 في الأئمة ع انهم ورثوا علم ادم وجميع العلماء
134
60
باب 2 في العلماء انهم يرثون العلم بعضهم من بعض ولا يذهب العلم من عندهم
137
61
باب 3 في الأئمة انهم ورثوا علم أولى العزم من الرسل وجميع الأنبياء وانهم امناء الله في ارضه وعندهم علم البلايا والمنايا وأنساب العرب
138
62
باب (نادر)
141
63
باب 4 مالا يحجب من الأئمة من امر وان عندهم جميع ما يحتاج إليه الامر
142
64
باب (نادر)
143
65
باب 5 ما لا يحجب عن الأئمة علم السماء واخباره وعلم الأرض وغير ذلك
144
66
باب (نادر)
146
67
باب 6 في علم الأئمة بما في السماوات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيمة
147
68
باب 7 في الأئمة ع انهم أعطوا علم ما مضى وما بقى إلى يوم القيمة
149
69
باب (نادر)
149
70
باب 8 ما يزاد الأئمة في ليلة الجمعة من العلم المستفاد
150
71
باب 9 قول أمير المؤمنين بأحكامه بما في التورية والإنجيل والزبور والفرقان
152
72
باب 10 ما عند الأئمة من كتب الأولين كتب الأنبياء التورية والإنجيل والزبور و صحف إبراهيم
155
73
باب 11 ما يبين فيه كيفية وصول الألواح إلى آل محمد صلى الله عليه وآله
159
74
باب 12 في الأئمة ان عندهم الصحيفة الجامعة التي هي إملاء رسول الله وخط علي عليه السلام بيده وهي سبعون ذراعا
162
75
باب 13 باب آخر فيه امر الكتب
167
76
باب 14 في الأئمة ع انهم أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة ع
170
77
(جمع الأحاديث في الجزء الثالث (163)) (الجزء الرابع) باب في الأئمة وانهم صارت إليهم كتب رسول الله ص وأمير المؤمنين ع
182
78
باب 2 في الأئمة عندهم الكتب التي فيها أسماء الملوك الذي يملكون
188
79
باب (نادر)
190
80
باب 3 ما عند الأئمة ع من ديوان شيعتهم الذي أسماؤهم وأسماء آبائهم
190
81
باب 4 ما عند الأئمة ع من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وآيات الأنبياء مثل حصى موسى وخاتم سليمان والطست والتابوت والألواح وقميص ادم
194
82
باب 5 في الأئمة ع عندهم الصحيفة التي فيها أسماء أهل الجنة وأسماء أهل النار
210
83
باب 6 في الأئمة ان نعدهم بجميع القرآن الذي انزل على رسول الله ص
213
84
باب 7 في الأئمة انهم أعطوا تفسير القرآن الكريم والتأويل
214
85
باب 8 في أن عليا علم كلما انزل على رسول الله صلى الله عليه وآله في ليل أو نهار أو حضر أو سفر والأئمة من بعده
217
86
باب 9 في الأئمة ع انه جرى لرسول الله صلى الله عليه وآله وانهم امناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على ما هبط من علم أو عذر أو نذر والحجة البالغة على ما في الأرض وانهم قد أعطوا علم المنايا والبلايا والوصايا وفصل الخطاب والعصا والميسم
219
87
باب 10 في الأئمة انهم الراسخون في العلم الذي ذكرهم الله تعالى في كتابه
222
88
باب 11 في الأئمة أوتوا العلم وأثبت ذلك في صدورهم
224
89
باب (نادر)
227
90
باب 12 في الأئمة ع انهم أعطوا اسم الله الأعظم وكم حرف هو
228
91
باب (نادر)
230
92
(جمع الأحاديث في الجزء الرابع (171)) (الجزء الخامس) باب 1 مما عند الأئمة ع من اسم الله الأعظم وعلم الكتاب
232
93
باب 2 في الامام ع ان عنده اسم الله الأعظم الذي إذا سئله به أجيب
237
94
باب 3 ما يلقى إلى الأئمة في ليلة القدر مما يكون في تلك السنة ونزول الملائكة عليهم
240
95
باب 4 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقرء ويكتب بكل لسان
245
96
باب 5 في أمير المؤمنين عليه السلام وأولوا العزم أيهم اعلم
247
97
باب 6 في أئمة ع أفضل من موسى والخضر ع
249
98
باب 7 في أنهم ع يخاطبون ويسمعون الصوت ويأتيهم صور أعظم من جبرئيل وميكائيل
251
99
باب 8 في الامام أنه ترايا له جبرئيل وميكائيل وملك الموت
253
100
باب 9 ما يلهم الامام مما ليس في الكتاب والسنة من المعضلات
254
101
باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الاضمار وحديث النفس قبل ان يخبروا به
255
102
باب 11 في الأئمة انهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم وسرهم وافعال غيبهم وهم غيب عنهم
262
103
باب 12 في الأئمة يخبرون شيعتهم باضمارهم وحديث أنفسهم وهم غيب عنه منهم
270
104
باب 13 من القدرة التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله والأئمة من بعده ان الشجر يعطيهم بإذن الله
273
105
باب 14 في الأئمة ع انهم يعلمون من يأتي أبوابهم ويعلمون بمكانهم من قبل ان يستأذنوا عليهم
277
106
باب 15 في الأئمة من آل محمد انهم إذا ظهروا وحكموا بحكومة آل داود عليه السلام
278
107
باب 16 في الأئمة انهم يعرفون من يمرض من شيعتهم ويحزنون ويدعون ويؤمنون على دعاء شيعتهم وهم غيب عنهم
279
108
باب 17 في قول الأئمة ع لشيعتهم لو كان على أفواههم أو كية وكتموا على أنفسهم لاخبر وهم بجميع ما يصيبهم من المنايا والبلايا وغيره
280
109
(جمع الأحاديث في الجزء الخامس (148)) (الجزء السادس) باب 1 في الأئمة ع انهم يعرفون آجال شيعتهم وسبب ما يصيبهم
282
110
باب 2 في الأئمة ع انهم يعرفون علم المنايا والبلايا والأنساب من العرب وفصل الخطاب
286
111
باب 3 في الأئمة ع انهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن الله
289
112
باب 4 في أن الأئمة ع أحيوا الموتى بإذن الله تعالى
292
113
باب 5 في أن الأئمة ع يزورون الموتى وان الموتى يزورهم
294
114
باب 6 في وصية رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام ان يسئله بعد الموت
302
115
باب 7 في الأئمة ع انهم يعرضون عليهم أعدائهم وهم موتى ويرونهم
304
116
باب 8 في الأئمة ع انهم يعرفون من يدخل عليهم في الايمان والنفاق
308
117
باب 9 في الأئمة انهم يعرفون من يدخل عليهم بالخير والشر والحب والبغض
309
118
باب 10 في أمير المؤمنين عليه السلام ان النبي صلى الله عليه وآله علمه العلم كله وشاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة
310
119
باب 11 في أمير المؤمنين عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله شاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة وذكر الرمانتين
312
120
باب 12 في الأئمة انهم قد صار إليهم العلم الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وآله
315
121
باب 13 في الأئمة انهم يعلمون كل ارض مخصبة وكل ارض مجدبة وكل فئة يهتدى وتضل إلى يوم القيمة
316
122
باب 14 في الأئمة ان عندهم أصول العلم ما ورثوه عن النبي صلى الله عليه وآله لا يقولون برأيهم
319
123
باب 15 في الأئمة ان عندهم جميع ما في الكتاب والسنة ولا يقولون برأيهم ولم يرخصوا ذلك شيعتهم
321
124
باب 16 في ذكر الأبواب التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام
322
125
باب 17 فيه الحروف التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام
327
126
باب 18 فيه الكلمة التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام
329
127
(جمع الأحاديث في الجزء السادس (182)) (الجزء السابع) باب 1 فيه ذكر الحديث الذي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام
333
128
باب 2 في الامام بأنه ان شاء ان يعلم العلم علم
335
129
باب 3 ما يفعل بالامام من النكت والقذف والنقر في قلوبهم واذنهم
336
130
باب 4 فيه تفسير الأئمة لوجود علومهم الثلاثة وتأويل ذلك
338
131
باب 5 في الأئمة انهم ع محدثون مفهمون
339
132
باب 6 في أن المحدث كيف صفته وكيف يصنع به وكيف يحدث الأئمة
341
133
باب 7 ما يلقى شئ يوما بيوم وساعة بساعة مما يحدث
344
134
باب 8 في الأئمة ع ورثوا العلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وعن علي بن أبي طالب وان الحكم يقذف في صدورهم وينكت في آذانهم
346
135
باب 9 في الأئمة انهم يتكلمون على سبعين وجها في كلها المخرج ويفتون بذلك
348
136
باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الزيادة والنقصان في الأرض من الحق والباطل
351
137
باب 11 في الأئمة انهم يتكلمون الألسن كلها
353
138
باب 12 في الأئمة ع انهم يعرفون الألسن كلها
357
139
باب 13 في الأئمة انهم يقرؤن الكتب التي نزلت على الأنبياء باختلاف ألسنتهم التورية والإنجيل وغير ذلك
360
140
باب 14 في الأئمة انهم يعرفون منطق الطير
361
141
باب 15 في الأئمة عليه السلام انهم يعرفون منطق البهائم ويعرفونهم ويجيبونهم إذا دعوهم
367
142
باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون منطق المسوخ ويعرفونهم
373
143
باب 17 في الأئمة انهم المتوسمون في الأرض وهم الذين ذكر الله في كتابه يعرفون الناس بسيماهم
374
144
باب 18 في الامام انه لا يحتاج من معرفة أصحابه إلى أحد ولا يقبل قول أحد فيهم لمعرفة فيهم
381
145
باب 19 ما جاء عن الأئمة من أحاديث رسول الله التي صارت إلى العامة وما خصوا به من دونهم
382
146
باب 20 في الأئمة ع من يشبهون ممن مضى قبلهم
385
147
(جمع الأحاديث في الجزء السابع (199)) (الجزء الثامن) باب 1 في الفرق بين الأنبياء والرسل والأئمة ع ومعرفتهم وصفتهم وامر الحديث
388
148
باب 2 في الأئمة ع انهم أعطوا خزائن الأرض
394
149
باب 3 في الأئمة عندهم أسرار الله يؤدى بعضهم إلى بعض وهم امناؤه
397
150
باب 4 التفويض إلى رسول الله صلى الله عليه وآله
398
151
باب 5 في أم ما فوض إلى رسول الله فقد فوض إلى الأئمة ع
403
152
باب 6 في الأئمة انهم يوفقون ويسددون فيما لا يوجب في الكتاب والسنة
407
153
باب 7 في المعضلات التي لا توجد في الكتاب والسنة ما يعرفه الأئمة
409
154
باب 8 في الامام انه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا فيها بوجوههم وأسمائهم
410
155
باب 9 ما تزاد الأئمة ويعرض على كل من كان قبلهم من الأئمة رسول الله ومن دون من الأئمة
412
156
باب 10 في الأئمة انهم يزادون في الليل والنهار ولولا ذلك لنفد ما عندهم
415
157
باب 11 في الأئمة انهم يعرفون بالاخبار من هو غايب عنهم
416
158
باب 12 ما أعطي الأئمة من القدرة ان يسيروا في الأرض
417
159
باب 13 في الأئمة انهم يسيرون في الأرض من شاؤوا من أصحابهم بالقدرة التي أعطاهم الله
422
160
باب 14 في قدرة الأئمة ع وما أعطوا من ذلك
428
161
باب 15 في ركوب أمير المؤمنين السحاب وترقيه في الأسباب والأفلاك
428
162
باب 16 في أمير المؤمنين ان الله ناجاه بالطايف وغيرها ونزل بينهما جبرئيل
430
163
باب 17 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله انى تارك فيكم الثقلين كتاب الله وأهل بيتي
432
164
باب 18 في أمير المؤمنين انه قسيم الجنة والنار
434
165
(جمع الأحاديث في الجزء الثامن (153)) (الجزء التاسع)) باب 1 في صفة رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع فيما أعطوا من البصر وخصوا به من دون الناس ما يرون من الأعمال في النوم واليقظة
439
166
باب 2 في الأئمة لو كان لألسن شيعتهم أوكية لحدثوا كل امرئ بماله
442
167
باب 3 في الامام انه يزاد الذي بعده مثل ما اوتى الأول وزيادة خمسة أشياء
443
168
باب 4 الأعمال تعرض على رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع
444
169
باب 5 عرض الأعمال على الأئمة الاحياء والأموات
447
170
باب 6 في عرض الأعمال على الأئمة الاحياء من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم
449
171
باب 7 في الأئمة انهم تعرض عليهم الأعمال في امر العمود الذي يرفع للأئمة وما يصنع بهم في بطون أمهاتهم
451
172
باب 8 في أن الامام يرى ما بين المشرق والمغرب بالنور
454
173
باب 9 في الامام يرفع له في كل بلد منار وينظر فيه إلى اعمال العباد
455
174
باب 10 الأحاديث التي في الامام انه يكون في قرية فيرى ما في غيرها
457
175
باب 11 فصل الأحاديث في الأئمة ليس فيها ذكر الروية
458
176
باب 12 الفصل الذي فيه الأحاديث النوادر مما يفعل بالأئمة من الأبواب التي فيها ذكر العمود والنور وغير ذلك
459
177
باب 13 قول رسول الله صلى الله عليه وآله في عرض الأعمال عليه ان حياته ومماته خير لكم وان الأرض لا تطعم منهم شيئا
463
178
باب 14 ما جعل الله في الأنبياء والأوصياء والمؤمنين وساير الناس من الأرواح وانه فضل الأنبياء والأئمة من آل محمد بروح القدس وذكر الأرواح الخمس
465
179
باب 15 في الأئمة ع ان روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه
471
180
باب 16 الروح التي قال الله تعالى في كتابه وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا أنها في رسول الله وفى الأئمة يخبرهم ويسددهم ويوفقهم
475
181
باب 17 ما يسئل العالم من العلم الذي يحدث به من صحف عندهم ازداده أو رواية فأخبر بسر وان ذلك من الروح
478
182
باب 18 الروح التي قال الله يسئلونك عن الروح قل الروح من امر ربى انها في رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته يسددهم ويوفقهم ويفقههم
480
183
باب 19 في الروح التي قال الله عز وجل تنزل الملائكة بالروح من امره وهى تكون مع الأنبياء والأوصياء والفرق بين الروح والملائكة
483
184
باب 20 في الامام انه يعلم الساعة التي يمضى فيها وما يزاد في الليل والنهار ولا يوكل إلى نفسه
484
185
باب 21 في الامام متى يعلم أنه امام
486
186
باب 22 رسول الله جعل الله الأكبر وميراث النبوة وميراث العلم إلى على صلى الله عليه وآله عند وفاته
488
187
(جمع الأحاديث في الجزء التاسع (180)) (الجزء العاشر) باب 1 في الأئمة انهم يعلمون العهد من رسول الله صلى الله عليه وآله في الوصية إلى الذين من بعده
490
188
باب 2 في الأئمة انهم يعلمون إلى من يوصون قبل موتهم مما يعلمهم الله
493
189
باب 3 في الامام انه يعرف من يكون بعده قبل موته
494
190
باب 4 في الامام الذي يودى إلى الامام الذي يكون من بعده
495
191
باب 5 الوقت الذي يعرف الامام الأخير ما عند الأول
497
192
باب 6 في الأئمة انهم أو وجدوا من يحتمل عنهم لأعطوهم علما لا يحتاجون إلى نظر في حلال وحرام مما في عندهم
498
193
باب 7 في الأئمة ان بعضهم من بعض وعلمهم بالحلال والحرام واحد
499
194
باب 8 في الأئمة في أن الحجة والطاعة والعلم والمر والنهى والشجاعة واحد ولرسول الله وعلي عليه السلام
500
195
باب 9 في الأئمة انهم يعرفون متى يموتون ويعلمون ذلك قبل ان يأتيهم الموت ع
500
196
باب 10 الأرض لا يخلو من الجنة وهم الأئمة ع
504
197
باب 11 في الأئمة ان الأرض لا تخلو منهم ولو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة
507
198
باب 12 ان الأرض لا تبقى بغير امام لو بقيت لساخت
508
199
باب 13 في الأئمة إذا مضى منهم امام يعرف الذي بعده
509
200
باب 14 في الأئمة ان الخلق الذي خلف المشرق والمغرب يعرفونهم ويؤتونهم ويبرؤون من أعدائهم
510
201
باب 15 في أن الأئمة إذا دخلوا على سلطان وأحبوا ان يحال بينهم وبينه ففعلوا
514
202
باب 16 في الأئمة انهم الذين ذكرهم الله يعرفون أهل الجنة والنار
515
203
باب 17 في الأئمة انهم كلمهم غير الحيوانات
521
204
باب 18 النوادر في الأئمة ع وأعاجيبهم
525
205
باب 19 في أئمة آل محمد ع ان المستحق الذي في أيدي الناس من العلوم هو الذي خرج من عندهم وما كان من الرأي والقياس من الباطل فمن عند أنفسهم
538
206
باب 20 في التسليم لآل محمد ص فيما جاء عندهم
540
207
باب 21 فيه شرح أمور النبي صلى الله عليه وآله والأئمة في أنفسهم والرد على من غلا بجهلهم مالم يعرفوا من معنى أقاويلهم
546
208
باب 22 فيمن لا يعرف الحديث فرده
557
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org