من الزلل في الدنيا والآخرة في حال الرضا والغضب، حتى أكون بما يرد علي منهما بمنزلة سواء، عاملا بطاعتك مؤثرا لرضاك على ما سواهما، في الأولياء والأعداء، حتى يأمن عدوي من ظلمي وجوري، وييأس وليي من ميلي و انحطاط هواي، واجعلني ممن يدعوك مخلصا في الرخاء دعاء المخلصين المضطرين لك في الدعاء، إنك حميد مجيد.
(23) وكان من دعائه عليه السلام إذا سئل الله العافية وشكرها اللهم صل على محمد وآله، وألبسني عافيتك، وجللني