أو شهادة باطل أو اغتياب مؤمن غائب أو سب حاضر و ما أشبه ذلك نطقا بالحمد لك، وإغراقا في الثناء عليك، وذهابا في تمجيدك، وشكرا لنعمتك، واعترافا بإحسانك، وإحصاء لمننك، اللهم صل على محمد وآله ولا أظلمن وأنت مطيق للدفع عني، ولا أظلمن وأنت القادر على القبض مني، ولا أضلن وقد أمكنتك هدايتي ولا أفتقرن و من عندك وسعي، ولا أطغين و من عندك وجدي، اللهم إلى مغفرتك وفدت، وإلى عفوك قصدت، وإلى تجاوزك اشتقت: وبفضلك
(١٠٦)