القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٩٠
حسن الخلق عند ابن حجر هو: اختيار الفضائل، وترك الرذائل.
الحسنى: مؤنث الحسن.
وفي القرآن الكريم: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) (الأعراف: 180).
- العاقبة الحسنة.
وفي الكتاب العزيز: (وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا) (الكهف:
88).
-: الاستشهاد في سبيل الله تعالى.
وفي التنزيل العزيز: (قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين) (التوبة: 52).
الحسنة: ضد السيئة من قول، أو فعل. (ج) حسنات.
وفي القرآن الكريم: (ولا تستوي الحسنة، ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) (فصلت: 34).
-: النعمة.
وفي الكتاب المجيد: (فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه) (الأعراف: 131).
الحش: الكنيف.
-: المتوضأ.
الحش: الحش.
الحش: الحش.
حصبه - حصبا: رماه بالحصباء، ونحوها.
- المكان: فرشه بالحصباء.
- في الأرض: ذهب.
الحاصب: يقال: مكان حاصب: ذو حصباء.
- الريح الشديدة تحمل التراب والحصباء. وفي القرآن الكريم: (أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير) (الملك: 17) -: ما ترمي به الريح.
الحصب: صغار الحجارة.
واحدتها حصبة.
-: الحطب.
-: كل ما يلقى في النار من وقود، وفي القرآن الكريم: (إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم) (الأنبياء: 98).
الحصباء: صغار الحجارة.
الحصبة: الحصباء.
-: البثر الذي يظهر في الجلد، ويقال: هي الجدري.
ليلة الحصبة: التي بعد أيام التشريق.
وهي ليلة النفر الأخير، لأنها آخر أيام الرمي.
المحصب: موضع رمي الجمار بمنى.
-: موضع بمكة على طريق منى، ويسمى البطحاء.
والأبطح. وخيف بني كنانة، وهو إلى منى أقرب من مكة.
سمي بذلك لكثرة ما به من الحصا من جر السيول.
حصرت الناقة - حصرا: ضاق إحليلها.
فهي حصور.
- فلانا: ضيق عليه، وأحاط به، فهو محصور، وحصير.
وفي القرآن الكريم: (فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور الرحيم) (التوبة: 5) حصر فلان - حصرا: ضاق صدره.
-: بخل.
-: منع من شئ عجزا، أو حياء.
فهو حصور.
(٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 ... » »»
الفهرست