وبنت الأخ، أو العمة. وبنت العم. دون الأم، والجدة، والخالة.
وتعتبر القربى، فالقربى.
فإن تعذر معرفة ما يرغب به في مثلها من نساء العصبات، فيعبر قرابات الأم، كجدة، أو خالة، وتقدم القربى منهن على غيرها.
- عند الجعفرية: يعتبر نساء أهلها من أمها، وأختها.
وعمتها، وخالتها، وغير ذلك. ولا يجاوز بذلك خمسمئة درهم. فإن زاد مهل المثل على ذلك اقتصر على خمسمئة.
مات الرجل - موتا: ضد حيي.
- الريح: سكنت.
- الأرض موتانا، ومواتا: خلت من العمارة، والسكان.
أمات الله فلانا: موته.
- نفسه: قهرها.
- غضبه: سكنه.
موت الله فلانا: جعله يموت.
الممات: الموت. وفي التنزيل العزيز: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) (الجاثية: 21) أي: أحسبوا أن نجعلهم في الآخرة في خير كالمؤمنين.؟. بئس حكمهم هذا.
فتنة الممات: فتنة القبر.
وقيل: عند الاحتضار.
الموات: مالا حياة فيه.
- الأرض التي لم تحي بعد.
- عند المالكية: الأرض التي لا مالك لها، ولا انتفاع بها.
- عند الحنفية: مثل قول المالكية.
و: أرض لا ينتفع بها. أو مملوكة في الاسلام ليس لها مالك معين مسلم، أو ذمي، وهي بعيدة من القرية، إذا صالح من بطرف الدور لا يسمع بها صوته، وليس عليها ارتفاق لأهل القرية.
- عند الشافعية: أرض لم تعمر في الاسلام. ولم تكن حريم عامر.
و: هي الأرض التي ليس لها مالك. ولا بها ماء، ولا عمارة، ولا ينتفع بها إلا أن يجري إليها ماء، وتستنبط فيها عين، أو تحفر فيها بئر.
- عند الحنابلة: هي الأرض الخراب الدراسة.
وهي قسمان:
الأول: ما لم يجر عليه ملك لاحد، ولم يوجد فيه أثر عمارة.
الثاني: ما وجد فيه آثار ملك قديم، - عند الجعفرية: هو مالا ينتفع به لعطلته مما لم يجر عليه ملك. أو ملك وباد أهله.
- عند الأباضية: الأرض التي لم يملكها أحد.
- في المجلة (م 1270): هي الأراضي التي ليست ملكا لاحد، ولا هي مرعى، ولا محتطبا لقصبة، أو قرية، وهي بعيدة عن أقصى العمران، يعني أن جهير الصوت لو صاح من أقصى الدور التي في طرف تلك القصبة، أو القرية لا يسمع منها صوته.
إحياء الموت:
(انظر ح ي ى) الموات: الموت.
الموت: ضد الحياة، وفي القرآن الكريم: (كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) (آل عمران: 185)