القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٣٣٧
المثلة: قطع أطراف الحيوان، أو بعضها، وهو حي - عند الزيدية: إيقاع النقل على غير الوجه المشروع من ضرب العنق في الآدميين، أو الذبح أو النحر في البهائم. وهي الزيادة بعد القتل من جدع أنف، أو أذن، أو غير ذلك.
المثيل: المثل.
(ج) أمثال.
المجوس: قوم كانوا يعبدون الشمس، والقمر، والنار.
وقد أطلق عليهم هذا اللقب منذ القرن الثالث للميلاد.
وهي كلمة فارسية.
مخض الشئ - مخضا: حركة شديدا.
- اللبن: أخرج زبده.
فهو مخيض، وممخوض.
مخضت الحامل - مخضا، ومخاضا: دنا ولادها، وأخذها الطلق.
فهي ما خض.
(ج) مخض، ومواخض.
المخاض: وجع الولادة، وهو الطلق.
-: الحوامل من النوق التي أتى على حملها عشرة أشهر.
واحدتها خلفة. ولا واحد لها من لفظها.
ابن مخاض: ولد الناقة الذي دخل في السنة الثانية.
والأنثى: بنت مخاض.
ولا يقال في جمعه إلا بنات مخاض.
المد: مكيال قديم.
وهو رطل وثلث عند أهل الحجاز، أي ربع صاع، ورطلان عند أهل العراق.
(ج) أمداد، ومداد.
المدينة: المصر الجامع.
(ج) مدائن، ومدن.
-: اسم يثرب مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم.
حرم المدينة المنورة:
(انظر ح ر م) مذى الرجل - مذيا: خرج منه المذي عنه الملاعبة.
والتقبيل.
فهو ماذ، ومذاء.
أمذى الرجل: مذى.
المذي: ماء رقيق أبيض يخرج من مجرى البول عند شهوة.
وقد يخرج بغير شهوة، ولا دفق معه، ولا يعقبه فتور.
وقد لا يحسن بخروجه.
المذي: المذي.
وسكون الذال هو الأفصح.
مرؤ الرجل - مروءة: صار ذا مروءة.
المروءة: الانسانية.
- شرعا: آداب نفسانية تحمل مراعاتها الانسان على الوقوف على محاسن الأخلاق، وجميل العبادات.
(البجيرمي) - في قول محمد بن الحسن: هي الدين والصلاح.
المروة: الحجارة البيض البراقة. تقدح منها النار.
وبها سميت المروة بمكة. وهي المكان الذي في طرف المسعى.
مسح في الأرض - مسوحا: ذهب.
- الشئ المتلطخ، أو المبتل مسحا: أمر يده عليه لاذهاب ما عليه من أثر ماء، أو نحوه.
- على الشئ بالماء، أو الدهن: أمر يده عليه به.
يقال: مسح بالشئ. وفي القرآن الكريم: (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين) (المائدة: 6) - الحجر الأسود: لمسه، أو تسلمه تبركا.
(٣٣٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 332 333 334 335 336 337 338 339 340 341 342 ... » »»
الفهرست